كتبوا للمرصاد
امام رئيس،الجمهورية وكل المتطلعين للخبطة الصحفية الحقيقية ،،،،
لماذا ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،؟ لم يعترض احد او يتسائل ،،عن سلاح تلك المجاميع التكفيرية التي دخلت صنعاء الليلة بكامل عتادها وعدتها ،،وكانها متوجهة لساحة معركة ،،ان لم تكن كذالك ،،،؟
وكيف تم السماح لها بدخول العاصمة بسلاحها الذي تشهره الآن في وجه سكان صنعاء عامة وسكان الشوارع التى يسكنونها خاصة ،كسعوان تحديداً ،؟
ثم اين الكذب بالقول ان امريكا طلبت من الرئيس تفكيك تلك الجماعة ،،لما تمثل من خطر وانها تصدر الارهاب ؟
اليس من خطر على السفارة الأمريكية التي يدعون انهم يحاربونها بكل ما أوتوا من قوة ؟ وهاهم على مرمى حجر منها وهي تتابعهم لحظة بلحظة ،
،بل وترعاهم وتحقق متطلباتهم ان لم يكن كبار قادة تلك المجموعات ان لم اقل امراء مايسمى القاعدة الآن في ،،افخم الغرف في شيراتون وموفمبيك والسفارة نفسها ،،،
الم يتأكد ال (سي آي إيه) منا تم كشفه من وثائق ،،تثبت ان من كان في كتاف هم من قادة مايسمى القاعدة؟
وان هؤلاء الجيران الجدد للسفارة كلهم ،،هم من القاعدة ؟
اليس من المعيب الاستخفاف بعقول الشعب من الرآسة والاجهزة الأمنية التي تدعي انها تلاحق الارهابيين والمنتمين للقاعدة وهم الآن بضيافتها ؟
وتستاجر سيارات بل ناقلات عملاقة لنقلهم الى عقر دارها؟
الا تخاف الرآسة والحكومة من خطرهم وهم الآن يتمددون في سعوان وغدا الي اغلب شوارع العاصمة ؟
اليس لحزب الاصلاح اجندات من تعمد نقلهم لصنعاءلاستخدامهم مستقبلا واضافة مجاميع الحزب بالحصبة وصوفان ،،والعاصمة بكلهالهم قد يقدمون على تنفيذ حلم الإستحواذ على السلطة لحزب الإصلاح وآل الأحمر ؟
الا يمكن ان يمثلوا خطراً على الحكم خاصة ،،اذا ما ادركنا ان حميد وعلى محسن هددوا باسقاط عبد ربه لانه خان دماج ،،،وارسلوا له الرسالة الأولى بماحدث في العرضي ؟
ولم يفهم القصد والمغزى،من توريطه في نقلهم ليتمترسوا ضده ،،؟
اليس الهيكلة والمنع للسلاح ينطبق على هؤلاء؟
وهل اكتفوا بدخول اسلحتهم الشخصية ،،ام تم نقل كل الترسانة التي كشفت قناة المسيرة جزء منها بفضيحة تاجر السلاح المعروفة ،،،؟
واخيراً ،،،،،اين الحس الأمنى والآمن لاهل صنعاء ان يقبلوا بدخولهم ،،العاصمة مع كل ماقدعرفوه عنهم الى الآن ؟
خاصة اذا ما تأكد لهم ان القوات الأمريكية الليلة مستنفرة وكأنها تحضر لشيئ،،،،وكانها ستقودهم ،،للقيام بعمل اهوج ،،،؟
المزيد في هذا القسم:
- هل تتحكم الرباعية بخارطة القتال في اليمن ؟! بقلم : أ.محمد المقالح المرصاد نت في وقت ما من العام الماضي وصل مجاهدونا الى جبل جالس بالقبيطية بتعز ولم يكن يفصلهم سوى جبل الياس الذي يطل على قاعدة العند العسكرية أحد أهم مراكز الع...
- الجرعة والجريمة والجنرلة الاحداث المتتالية على المشهد السياسي اليمني العام تنكشف بصورة جلية تماماً لكل من يدرك ويتابع ترابط تبعات الاطماع الأمريكية في اليمن والنقلات المستحدثة لأياديه...
- أحلاف العدوان ... التاريخ يعيد نفسه ! بقلم : حمير العزكي المرصاد نت ما كادت حرب الخليج الاولى بين العراق وايران ان تنتهي حتى لاحت نذر حرب الخليج الثانية فمنذ الأيام الأخيرة للحرب الأولى والعلاقات بين النظام العراقي ...
- نداء عاجل.. إتركوا قواعد اللعبة للسفاحين إرتفاع مستوى الظُلم بشكل لا يحتمله البشر جعل الشعب اليمني يتمنى أن يهاجر عن بكرة أبيه ويترك بلاده للمردة والسفاحين إلا أن جميع سفارات العالم قد أوص...
- علماء الاسلام يكسرون قرن الشيطان ! بقلم : عبدالجبار سعد المرصاد نت لم تقم أيّ من دول الإسلام وسلطناته وممالكه وامبراطوريّاته بدء من الخلافة الراشدة مرورا بالأمويّين والعباسيّين والعثمانيّين وحتّى المماليك وباقي الس...
- "فظيع جهـل مـا يجـري"! بقلم : د. صادق القاضي المرصاد نت عندما قال "البردوني": أمير النفط .. نحن يداك.. نحن أحدُّ أنيابكْ. لم يكن يتحدث بلسان الحوثي وعفاش للمرشد الإيراني بل بلسان أنصار هادي والمشترك للعا...
- المقاطعة الكلامية مابين ايدلوجية داعش وبرنامج الفوضى الخلاقة المرصاد نت لاشك أن ثقافة المقاطعة الكلامية أثناء النقاشات أو الحوارات والتفاوضات تعد ظاهرة غير حضارية بل يترتب عليها تعطيل فهم وترجمة أي قضية يدور الحوار أو ا...
- هذا هو باسندوة ! بقلم : عبدالله مصلح المرصاد نت في مثل هذه اليوم من العام 2014م قدم الأستاذ المناضل محمد سالم باسندوة رئيس حكومة الوفاق الوطني استقالته للشعب اليمني.ورغم أن بعض أصدقائي يعاتبوني ع...
- وزير داخلية على "الفيس بوك" يبدوا أن مسلسل البروباجندا الإعلامية المرافقة لوزير الداخلية الجديد اللواء عبده الترب تم سحقها بالأمس تحتعجلات سيارتين واقدام أكثر من عشرة مسلحين نفذوا جريمة ...
- الرمال المتحركة ( الجيوسياسية ) اليمنية السعودية ترتبط اليمن بالسعودية بروابط تتجاوز الجغرافيا والروابط الاجتماعية التاريخية الى علاقة تفاعلية تدخل في صلب الادارة السياسية ليس الاستراتيجيا فحسب بل حتى التفصيلي...