المرصاد نت - متابعات
أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب عن بدء العدوان الثلاثي الأميركي الفرنسي البريطاني على سوريا و ينفذ هجومات متعددة على العاصمة السورية دمشق.
وسمع دوي أصوات انفجارات ضخمة في العاصمة دمشق ويحوم الطيران الحربي في سماء دمشق للتصدي للهجمات المعادية .
فيما نقل التلفزيون السوري ان عدوانا أميركيا بالتعاون مع فرنسا وبريطانيا قد بدأ على سوريا حيث ان المضادات الجوية السورية في دمشق تصدت للعدوان الثلاثي الأميركي الفرنسي البريطاني ويواجه الهجمات الجوية بالمضادات الجوية فيما اصيت منطقة برزة بدمشق ومنطقة جمرايا بريف دمشق في الهجمات الأميركية ومبنى الأبحاث العلمية الواقع بالمنطقة.
جاء ذلك في وقت أعلن فيه مسؤول بالإدارة الأميركية ان الولايات المتحدة قررت ضرب سوريا فيما غير مايك بنس نائب الرئيس الأميركي الموجود في ليما لحضور اجتماع قمة الأميركيتين برنامجه الليلة وعاد إلى فندقه في الوقت الذي كانت الولايات المتحدة تدرس فيه ردها على هجوم كيماوي مزعوم في سوريا.
وقال ترامب الذي تحدث قبل قليل في البيت الابيض: "تجري عملية عسكرية مشتركة مع فرنسا وبريطانيا ونحن نشكر" البلدين ووعد بأن تأخذ العملية "الوقت الذي يلزم".
قبل ذلك تحدث الرئيس الاميركي عن الهدف من شن عدوان على سوريا بقوله: ان "الهجوم الكيميائي في سوريا "تصعيد كبير" وان "الهدف من شن ضربات على سوريا هو منع انتشار الأسلحة الكيميائية"، حسب زعمه.
وأكد التلفزيون السوري اسقاط الدفاعات الجوية السورية 13 صاروخاً بمنطقة الكسوة في ريف دمشق .
وكانت لجنة أميركية إسرائيلية حددت الأهداف في دمشق وإن الرئيس الأميركي دونالد ترامب تهرّب من القضايا الداخلية بالتصعيد ضد سوريا".
وأعلنت وزارة الدفاع البريطانية أن 4 طائرات ترنيدو راف تشترك في العدوان على سوريا ومقاتلات بريطانية تضرب منشآت عسكرية سورية قرب حمص.
وأعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أن الضربات الفرنسية "تستهدف القدرات الكيميائية للنظام السوري".
وصرح وزير الدفاع الأميركي جميس ماتيس في مؤتمر صحافي أن واشنطن قررت استهداف كل المنشات "التي تصنع فيها المواد الكيميائية" معتبراً أن "على الدول المتحضرة ان تتوحد لوضع حد للحرب الأهلية في سوريا".
كما هاجم الرئيس الاميركي روسيا بقوله بان "هجوم سوريا ناجم بشكل مباشر عن تقاعس روسيا عن وقف استخدام سوريا لأسلحة كيماوية".
المزيد في هذا القسم:
- “ الوطن العربي في “حماية” الاستعمار.. مجدداً! المرصاد نت - متابعات يبدو الوطن العربي، في هذه اللحظة، مجموعة من الكانتونات والولايات ـ جمهوريات وممالك وإمارات ـ يرعاها ويحكمها “الاستعمار الجديد” ممثلاً بال...
- شمال سوريا .. دخان الحرب أشتعل وقد لا ينطفئ قريباً! المرصاد نت - متابعات تواصل القوات التركية عملياتها العسكرية في شمال سوريا لليوم الثاني حيث احتلت قرى ومزارع في محيط مدينتي رأس العين وتل أبيض، فيما أكدت وزارة...
- "زلزال" بانتظار جيش الفتح .. وخطاب هام للسيد حسن نصر الله غداً المرصاد نت - متابعات وفق تكتيك عسكري لافت وجّه الجيش العربي السوري ضربة قاسية لمسلحي "جيش الفتح" في ريف اللاذقية الشمالي فيما الأنظار تتركز على جبهات حلب مستغ...
- عندما يهين نتنياهو مصر وشعبها ورئيسها ويزّور التاريخ المرصاد نت - رآي اليوم ربما لا تكون المرة الاولى التي يشارك فيها مسؤولون اسرائيليون في الحفلات التي تقيمها السفارة المصرية في تل ابيب بمناسبة ذكرى ثورة 23 تمو...
- تصاعد الزوابع الروسية على أمريكا داخل فنجان. المرصاد-متابعات أعلنت الخارجية الروسية، في بيان صادر عنها اليوم الاثنين، أن روسيا سترد، بشكل عاجل، على نشر أمريكا للصواريخ في أي منطقة سواء كان...
- مفاجأة كبيرة.. انتهاء إثيوبيا من بناء سد النهضة منذ شهر فماذا ينتظر مصر؟ المرصاد نت - متابعات كشفت صور حديثة عبر القمر الصناعي أن إثيوبيا انتهت من بناء سد النهضة منذ شهر، وذلك وفق صور حصل عليها موقع “اليوم السابع” المصر...
- نبذه مختصره عن مرشحي الانتخابات الرئاسية بسورية اعلنت المحكمة الدستورية في دمشق طلبات الترشح لمنصب رئيس الجمهورية السورية من ماهر الحجار و حسان النوري و بشار الأسد ، وفيما يلي نبذة بسيطة عن المرشحين. ...
- أموال كويتية في حقول الغاز الإسرائيلية المرصاد نت - متابعات كشفت القناة العاشرة العبرية أمس عن وجود أموال كويتية تستثمر في حقول الغاز الإسرائيلية في البحر المتوسط وذلك في إطار خطة تنويع المصادر الت...
- عن صفقة القرن ايضاً : الفجر يطل من الجزائر والسودان! المرصاد نت - متابعات صفقة القرن.. وما أدراك ما صفقة القرن؟ صفقة القرن أن يسلم ملوك العرب وامراؤهم المذهبون ورؤساؤهم الشحاذون رقابهم للعدو الاسرائيلي الذي صيره...
- الاقتصاد السعودي يكتوي بنار اليمن .. أرقام وحقائق المرصاد نت - متابعات تعيش السعودية هذه الأيام أزمة مركبة على أكثر من صعيد لعلّ أثقلها على كاهل المواطن السعودية أو الأسرع تأثيراً عليه هي الأزمة الاقتصادية اذ...