المرصاد نت - متابعات
كشف وكيل محافظة المهرة لشؤون الشباب بدر كلشات المهري عن اختطافات وتعذيب تمارسها المليشيات التي تم تشكيلها في المحافظة بدعم إماراتي وسعودي بحق شباب وناشطي المحافظة المناوئين للتواجد القوات السعودية.
وتعرض المواطن يونس سيف صالح سعيد (28 عاما) للاختطاف والتعذيب في مطار الغيضة من قبل مسلحين ملثمين بقيادة المدعو أحمد حسين سمنه نجل قائد المدرسة القتالية محور الغيضة.
وذكر كلشات أن الشاب يونس سعيد - من ابناء ردفان ويعمل في حراج الاسماك في المهرة - اختطفته المليشيا التي انشأتها القوات السعودية مؤخرا بعد مداهمة منزله الاثنين الماضي ونقلته إلى مطار الغيضة التي حولته القوات السعودية والاماراتية إلى ثكنة لها.
وتحدث سعيد في مقطع فيديو عن تعرضه للتعذيب لمدة يومين في مقر القوات السعودية بمطار الغيضة مشيرا إلى وجود سجون سرية داخل المطار. كما نشر كلشات صورا تظهر حجم التعذيب والتنكيل التي تعرض لها سعيد وقال ان المليشيا افرجت عن المختطف بعد الاعتذار إليه انه لم يكن المقصود.
وقال وكيل محافظة المهرة "طوال الأشهر السابقة وأنا أحذر من تشكيل مليشيات خارج إطار الدولة ومحاولة نقل النموذج العدني الى المهرة وأصدرت بيانات رسمية تحذر من مغبة نقل الفوضى ومن تمكين المليشيات لزمام الأمور، وتهميش أجهزة الأمن والجيش كمؤسسات رسمية".
واعتبر كلشات اختطاف المليشيات للمواطنين وتعذيبهم بأنها مهزلة وإستهتار وأعمال إجرامية بعيده كل البعد عن أجهزة الدولة وتعاملها بالقانون حيث تعتبر المليشيات خارج إدارة الأجهزة الأمنية التابعة للدولة. وأوضح أن "المهرة لم يصبها أي اذى ولم تصل الينا تبعات انقلاب مليشيات الحوثي واستطاعت أجهزة الأمن والجيش الرسمية في المحافظة على أمن واستقرار المهرة طول السنوات الماضية، في حين انهارت مؤسسات الدولة في كثير من المحافظات".
وأكد كلشات أن ما حذر منه للأسف يحدث حاليا في المهرة، حيث تم تشكيل مليشيات خارج إطار الدولة؛ لغرض جر المهرة إلى مستنقع الاعتقالات والخطف والسجون السرية. وأشار إلى هناك تواطئ من قيادات بالسلطة المحلية تجاه ما تمارسه هذه المليشيا بالمحافظة.
وناشد المسؤول المحلي حكومة هادي ان يوجة بالتحقيق في هذه الجريمة وغيرها من الجرائم وإغلاق اي سجون سرية خارج إطار الدولة في المهرة ومنع اي تشكيلات مسلحة يحاول البعض تشكيلها ومنحها صفات شرعية وهي مليشيات لا تختلف عن المليشيات المسلحة المتواجدة في عدن وباقي المناطق الجنوبية.
مطار الريان بحضرموت.. قاعدة عسكرية إماراتية مغلقة للعام الرابع
إلى ذلك شهدت مدينة المكلا مركز محافظة حضرموت جنوب شرق البلاد أمس الخميس تظاهرات لعشرات المواطنين بينهم نشطاء وقيادات محلية سياسية ومجتمعية للمطالبة بفتح مطار الريان الدولي الخاضع لسيطرة القوات الإماراتية العسكرية.
ومنذ دخول الإمارات محافظة حضرموت منتصف العام 2016 بعد خروج تنظيم القاعدة باتفاق مع القوات الإماراتية عبر شخصيات وسيطة احتلت القوات الإماراتية مطار الريان وحولته إلى قاعدة عسكرية مغلقة وأنشأت فيها سجوناً سرية للمناوئين لها من أبناء المحافظة بحسب تقارير منظمات دولية، كما استحدثت القوات الإماراتية منشآت داخل حرم المطار تم تخصيصها لوحدات عسكرية متخصصة من القوات الإماراتية ووحدات عسكرية بريطانية وفقاً لما كشفته تقارير وتحقيقات صحفية بريطانية، استناداً إلى وثائق عسكرية بريطانية رسمية تم تسريبها للصحافة.
وفي مطلع يناير العام الماضي كشفت معلومات سرية وجود قوات من “المارينز” الأمريكية في محافظة حضرموت وفرق استخبارية من وكالة الاستخبارات الأمريكية الـ(C.I.A) وأن هذه القوات موجودة في كل من مطار الريان وميناء الضبة النفطي وأن هذه العناصر الاستخبارية الأمريكية تشارك في تعذيب واستجواب معتقلين يمنيين داخل السجون الإماراتية السرية من بينها سجون موجودة على متن سفينة موجودة عرض البحر وهو ما كشفته فيما بعد تحقيقات نشرتها الصحافة الأمريكية.
القيادي في الحراك الجنوبي السلمي وزعيم تيار المجلس الثوري للحراك الجنوبي فادي باعوم كشف عن قيام مسلحين “مليشيات المجلس الانتقالي الجنوبي المدعوم من الإمارات – النخبة الحضرمية” بمنع مواطنين وناشطين أتوا من خارج مدينة المكلا وأرادوا الانضمام للاعتصام والتظاهرة التي أقيمت اليوم أمام مبنى ديوان عام المحافظة.وقال باعوم “منع المشاركين من خارج المكلا للاعتصام للمطالبة بفتح مطار الريان عمل مدان وينم عن خوف شديد”، وأضاف “والمنادين بمنع وقفة كهذه للمطالبة بأبسط حقوق المواطن في حضرموت أقل ما يقال عنهم انهم لايستحقون الاحترام”
في التظاهرة رفع المحتجون لافتات تطالب بفتح مطار الريان الدولي المغلق منذ سنوات وما سببه من معاناة لأبناء حضرموت والمحافظات المجاورة بسبب طول المسافة ورداءة الطريق لمطار سيئون الدولي. وكانت مكونات سياسية ومنظمات مجتمعية وناشطين سياسيين قد دعوا للخروج في وقفة احتجاجية وتظاهرة سلمية للمطالبة بفتح المطار الذي ترفض القوات الإماراتية الخروج منه ولا زالت ترفض ما كانت قد وعدت به في وقت سابق من أنها ستخصص جزءاً من المطار للمسافرين شريطة أن يكون المطار عسكرياً وإدارياً تحت سيطرتها فيما يبقى الجزء الأكبر من المطار منطقة محظورة لأي مواطن يمني بما في ذلك القيادات العسكرية العليا التابعة لحكومة المنفى “الشرعية”.
منتصف أبريل الماضي أشارت مصادر سياسية يمنية جنوب البلاد، في حديث لـ”المساء برس” إن الاحتجاجات التي شهدتها المدن الجنوبية خلال الأشهر القليلة الماضية دفعت بالقوات الإماراتية إلى محاولة حقن الجنوبيين بحقن مهدئة لتخفيف الضغط عليها وتجنب حدوث ثورة جنوبية مسلحة ضد القوات العسكرية الإماراتية والسعودية المسيطرة على المحافظات الجنوبية والمليشيات المسلحة التي أنشأتها.
وقالت المصادر المطلعة أن القوات الإماراتية اختارت مطار الريان بمدينة المكلا ليكون هو الحقنة المهدئة للجنوبيين من خلال إعادة فتح جزء منه أمام المسافرين اليمنيين بعد أن ظل مغلقاً منذ 3 أعوام وحتى الآن وهي المدة التي سيطرت عليها القوات الإماراتية على مطار الريان وملحقاته ومرافقه وحولته إلى قاعدة عسكرية مغلقة تمنع دخول اليمنيين إليها بمن فيهم قيادات عسكرية رفيعة جداً في “الشرعية”.
وأواخر العام 2017 كشف مصدر موثوق بحضرموت عن وجود ضغوط إماراتية قوية تمارسها القوات الإماراتية المتواجدة هناك على السلطات المحلية في المكلا للقبول بتأجير مطار الريان الدولي وتوقيع عقد آخر لإدارة ميناء المكلا من قبل موانئ دبي. وكشف المصدر أن القوات الإماراتية المتواجدة جنوب اليمن وتحديداً في مدينة المكلا والتي تتخذ من مطار الريان مقراً وقاعدة عسكرية لها إلى جانب وجود لقوات أمريكية برية هناك، ومعها قوات بريطانية تمارس ضغوطاً قوية على السلطات الحاكمة في المحافظة بهدف توقيع عقد تأجير “مطار الريان الدولي” لصالح شركة “الاتحاد للطيران الإماراتي” التابعة للخطوط الجوية الإماراتية. كما كشف المصدر أيضاً عن ضغوط أخرى من نفس الجهة على السلطات في حضرموت للقبول بتوقيع عقد تأجير طويل المدى مع شركة موانئ دبي العالمية للملاحة لإدارة واستثمار ميناء المكلا.
ناشيونال إنترست: التحالف جنّد تنظيم القاعدة كمليشيات له في المهرة
وفي وقت سابق نشرت مجلة ناشيونال إنترست الأمريكية تقريراً قال إنه وبعد أيام فقط من تنصيب الرئيس الأمريكي دونالد ترمب عام 2017 م أرسلت السعودية قوات إلى محافظة المهرة بعد مغادرة القوات الخاصة الإماراتية للمحافظة. وأضاف التقرير أنه وعلى الرغم من سحب الإمارات لقواتها الخاصة من محافظة المهرة عام 2015م إلا أنها أبقت على ضباط مخابرات ما يزالون في مكانهم بالمهرة. وكان المبرر السعودي لدخول المهرة الواقعة على بعد حوالي 1300 كيلومتر من مناطق القتال حيث يقاتل التحالف السعودي هو توزيع المساعدات السعودية على اليمنيين واستعادة السيطرة على مطار الغيظة العاصمة الإدارية للمحافظة والمطار الوحيد.
ومنذ ذلك الحين تم إنشاء سجن في المطار. ورأى تقرير المجلة أن قرار عمان بعدم المشاركة في الحرب اليمنية مستمد من سياستها الخارجية القائمة على الحياد وكذلك جغرافيتها والتي تشمل الحدود العمانية الطويلة بطول 288 كم مع اليمن وكذلك مع السعودية والإمارات إضافة إلى الصلة الوثيقة بين عمان وقبائل المهرة حيث كانت المهرة بمثابة منطقة عازلة عمانية ضد الحرب في اليمن.
في ضوء العلاقات الوطيدة مع سلطنة عمان اعترضت القبائل المحلية بسرعة على قرار التحالف بالاستيلاء على مطار الغيظة في المهرة. وبسبب المعارضة المحلية توصل قائد التحالف في المهرة العميد عبد العزيز الشريف والقبائل إلى اتفاق في مارس 2017 يقضي بعدم استخدام المطار إلا للجهود الإنسانية وعدم تحويله إلى قاعدة عسكرية.
ومع ذلك انتهك التحالف بسرعة الاتفاق لأنه حول مطار الغيظة إلى قاعدة عسكرية والآن تصل طائرات التحالف العسكرية يوميًا إليه بينما يُمنع منه جميع المدنيين، بمن فيهم السكان المحليون والموظفون في المطار، حيث طائرات الهليكوبتر والأباتشي والأسلحة التابعة للسعودية. ونقل التقرير عن مسؤول قبلي في محافظة المهرة قوله إنه لم يتم إيصال أية مساعدات التحالف حتى الآن بالتوازي مع السيطرة السعودية على المطار..
وقال تقرير المجلة إن حالات التوتر المتنامية بين الإمارات وسلطنة عمان بشأن الحرب في اليمن بما في ذلك قرار السعودية نشر خمسة آلاف جندي على الحدود اليمنية العمانية بالإضافة إلى إرسال الآلاف من مقاتلي الميليشيات منهم منتمون إلى تنظيم القاعدة في شبه الجزيرة العربية والسلفيين المتطرفين.
ويضيف التقرير إن هادي أجبر محافظ المهرة السابق محمد عبدالله كده على تقديم استقالته بعد أن هاجم الوجود السعودي العسكري في المحافظة وقام هادي بعدها بتعيين راجح سعيد باكريت محافظاً للمهرة والذي كان تعيينه فعالاً لقمع معارضي الوجود السعودي والإماراتي بالمحافظة من أبناء القبائل والمواطنين وأبرز المشائخ.
منذ ذلك الحين تم النشر التدريجي الثابت للقوات السعودية في المهرة بما في ذلك في المناطق الساحلية حيث تم إنشاء 26 نقطة تفتيش فيما تقع القيادة الساحلية للسعودية وسط مدينة نشطون الساحلية، وهي الميناء البحري الوحيد للمهرة. ولأن جميع القرارات النهائية يتخذها قائد التحالف، فإن الحاكم الجديد يتمتع بسلطة محدودة على هذه القوات، وجميع المسؤولين المحليين الذين احتجوا في البداية على الوجود السعودي في المهرة قد أقالهم هادي.
يتظاهر أبناء المهرة ضد الوجود السعودي في نشطون منذ مطلع العام 2017 وحتى الان كما تدور احتجاجات ضد السعودية في جميع مديريات المهرة التسع. في نوفمبر 2018م قُتل اثنان من المتظاهرين على أيدي مليشيات تدعمها السعودية في منطقة حوف بالمهرة. وفي وقت لاحق من العام ذاته وقعت حملة قمع ضد المتظاهرين وأمر القبض على قادتهم، بعد اختراق هواتفهم، من قبل القيادة السعودية الإماراتية المشتركة في محافظة حضرموت. أصر المحتجون ورجال القبائل في المهرة على أن المعسكرات العسكرية يجب أن ترحل وتخرج منها المليشيات القادمة من خارج المحافظة.
في البداية توصل التحالف مع القبائل إلى اتفاق للقيام بذلك ولكن تم انتهاك الاتفاقية وكان يعمل بها جنود معظمهم من محافظة أبين حيث تم تدريبهم من قبل القوات السعودية والإماراتية.
وعندما وصلوا إلى المهرة تم تقديمهم في زي عسكري كونهم من جنود خفر السواحل اليمني، لكنهم كانوا في الواقع أعضاء ميليشيات يعملون خارج الدولة اليمنية وكان بعضهم تابعين لتنظيم القاعدة في جزيرة العرب.
القوات السعودية نشرت مباشرة قوات لها على طول الحدود العمانية اليمنية وأقامت 20 نقطة تفتيش عسكرية ومخيمًا كبيرًا – في مقرها الرئيسي – بمديرية حوف. في مارس 2018م توصل قائد التحالف السعودي إلى اتفاق مع زعماء القبائل المحلية والمتظاهرين يمثلهم السلطان عبد الله عيسى ال عفرار. وهو حفيد السلطان الأخير للمهرة وسقطرى. وشمل الاتفاق النقاط التالية:
أولاً: مغادرة القوات السعودية لمطار الغيظة وتسليم إدارته للسلطات المحلية في المحافظة.
ثانياً: عدم تحويل المطار لمنشأة تخدم أغراضاً عسكرية.
ثالثًا: انسحاب القوات السعودية من ميناء نشطون البحري.
رابعاً: انسحاب القوات من معبري صرفيت وشحن الحدوديين مع سلطنة عمان وهما المعبران الحدوديان الوحيدان اللذان مازالا مفتوحين حيث أغلقت السعودية بقية معابرها الحدودية مع اليمن.
خامساً: تولي السلطات المحلية إدارة المعابر الحدودية للمطارات والحدود في المهرة.
ونقلت “ناشيونال إنترست” عن مسؤول قبلي قوله إن “الاحتجاجات انتهت بمجرد التوصل إلى ذاك الاتفاق، لكن السعودية لم تنتهكه فحسب، بل واصلت إرسال قوات وأسلحة إضافية إلى المهرة”.
كان مبرر السعودية لإقامة نقاط تفتيش على طول الحدود اليمنية – العمانية وعلى طول الخطوط الساحلية هو القضاء على تهريب الأسلحة وتهريب المخدرات لكنها حيلة زائفة وليست صحيحة ولها أبعاد جيوسياسية كذلك حيث أثنى وزير الدفاع الأمريكي السابق جيمس ماتيس على قابوس لالتزامه بالسلام والاستقرار الإقليميين للضغط على قضية تهريب الأسلحة المزعومة في المهرة، وتم تأكيد موقف واشنطن من خلال زيارة وزير الخارجية مايك بومبو إلى مسقط في يناير 2019.
واعتبارًا من مارس 2019م تم إرسال لوائين يتألفان من 2500 جندي سعودي إلى المهرة فيما عدد القوات التي تصل يوميًا يتزايد بالإضافة إلى القوات السعودية المتمركزة في المهرة وتم نشرها على النحو التالي:
-تحت مسمى قوات “خفر السواحل اليمني” بلغ حتى الآن عدد الأفراد في تلك المليشيات التابعة للسعودية 1300 فردا ويعملون خارج الدولة اليمنية.
-القوات الخاصة – وهي أيضا مقاتلين ميليشيات يعملون خارج الدولة اليمنية – تتمثل في 1500 فردا تابعين للسعودية. وصل أفراد هذه القوات من مقاتلي تظيم القاعدة في جزيرة العرب إلى المهرة بعد اتفاق مع الإمارات في حضرموت عام 2017م بينما جاء آخرون من محافظة أبين التي تعتبر ملاذا لعناصر تنظيم القاعدة.
المزيد في هذا القسم:
- أمريكا تعرقل مشروع قرار في مجلس الامن بوقف اطلاق النار في اليمن المرصاد نت - متابعات دانت صنعاء الموقف الأميركي لإجهاض أول محاولة شبه حقيقة في مجلس الأمن لإحلال السلام في اليمن من قبل واشنطن مشيره إلى أنه عار على المجتمع ا...
- مدينة الحديدة .. بين الحَر والحرب ! المرصاد نت - متابعات يلملم الشتاء برده القارس وقريباً سيغادر مخيمات النازحين الذين أنهكهم ببرودته وجفافه تماماً كما فعلت المنظمات الإنسانية والإغاثية حيث عاشت ...
- قتلى بغارات أمريكية على مناطق متعددة في اليمن المرصاد نت - متابعات أعلنت وزارة الدفاع الأميركية " البنتاغون " أن قوات أميركية وطائرات أمريكية من دون طيار ومقاتلات نوع أباتشي شنت فجر الثلاثاء عدة غارات على...
- في بلاغ صحفي .. ملتقي التصالح والتسامح الجنوبي يدعو الى وحدة قوى الثوره وطرد الاحتلال السع... المرصاد نت - متابعات عقد المكتب التنفيذي وقيادات الفروع في المحافظات الجنوبيه المحتله لملتقي التصالح والتسامح الجنوبي واعلن المجتمعون في بيان صحفي التضام...
- إجتماع للرباعية وتغطية أممية على جرائم العدوان السعودي في اليمن المرصاد نت - متابعات استضافت العاصمة البريطانية لندن أمس الاثنين اجتماع اللجنة الرباعية الدولية بالإضافة لسلطنة عمان وبحضور المبعوث الدولي إلى اليمن إسماعيل و...
- وقفة لأطفال أمانة العاصمة ومحافظة مأرب أمام مقر الأمم المتحدة بصنعاء المرصاد نت - صنعاء نظم أطفال مديريات أمانة العاصمة ومحافظة مأرب اليوم الأربعاء وقفة حاشدة أمام مقر الأمم المتحدة، وسط تأكيد أطفال اليمن أن الأمم المتحدة إذ...
- هل فقدت البشرية أية إمكانية لوقف مجازر قوى العدوان في اليمن؟ المرصاد نت - شارل أبي نادر أيعقل أن تكون البشرية أو الإنسانية فقدت أية إمكانية لوقف مجزرة قوى العدوان السعودي على أطفال اليمن؟ أم أن القيمين على القانون الدول...
- انفجار سيارتين مفخختين في المكلا واشتباكات قرب معسكر النجدة تستهدف مقر بنك قال شهود عيان ان سيارة مفخخة انفجرت مغرب يوم الخميس اثر مطاردتها من قبل قوة من الامن والجيش بشارع الستين المقابل لمجمع رئاسي ومعسكر للنجدة بمنطقة فوه بالقرب من ...
- المشاط يكشف كواليس وخفايا مشاورات الكويت والدور الأمريكي لإفشالها المرصاد نت - متابعات كشفعضو المجلس السياسي لانصارالله وعضو الوفد الوطني المشارك في مشاورات الكويت الاستاذ مهدي المشاط بعض الخفايا والاسرار في مشاورات الكويت و...
- محمد عبدالسلام : لانعول على دور الأمم المتحدة في دعم الشعب اليمني وإيقاف العدوان المرصاد نت - صنعاء غادر العاصمة صنعاء اليوم الأربعاء 20 أبريل وفد القوي الوطنية اليمنية على متن طائرة تابعة للاسطول الجوي العماني في طريقه إلى “مسقط&r...