المرصاد نت - متابعات
عندما قتلت المخابرات السعودية اكثر من 500 عراقي في بغداد واصابت الالاف صمت كل علماء المسلمين صمت كل علماء السلاطين صمت الجميع
وكما يقول المثل المصري الشهير " السكوت علامة الرضا " اي انهم راضين عن هذه الجريمة البشعة التي ارتكبتها مخابرات ال سعود فدمرت حي عراقي باكمله وتحولت جثث المسلمين العراقيين الي رماد من شدة الانفجار وهؤلاء الضحايا مسلمين موحدين بالله يشهدون ان لا اله الا الله محمدا رسول الله فما ذنب هؤلاء لكن كبار علماء المسلمين صمتوا وكان اولهم الحاخام الاكبر مفتي الشيطان شبيه المسيخ الدجال مفتي الارهاب في العالم وهو مفتي عصابة ال سعور الارهابية الوهابية الصهيونية الذي صمت عن الجريمة النكراء وكانه يباركها ويؤيدها.
والثاني هو شيخ الازهر او كما يسمى في مصر شيخ العسكر او مفتي الحاكم الذي صمت ولم يدن الجريمة النكراء التي دمرت حي مسلم باكمله وشيخ الازهر يدعي انه احد كبار علماء المسلمين لكن شيخ الازهر يعلم ان المخابرات السعودية ودواعشهم هم من نفذوا هذه الجريمة النكراء ويعلم جيدا انه لو ادان هذه الجريمة سيتم قطع التمويل السعودي عنه وربما عن مصر لانه ادان جريمة ارتكبها نظام ال سعود الارهابي وهيئة علماء المسلمين التي لم تدن الجريمة البشعة فهل سكان حي الكرادة من ديانة اخرى غير الاسلام؟؟
وربما لو وقع هذا التفجير في واشنطن او تل ابيب لاعلنت هيئة علماء المسلمين ادانتها واستنكارها لهذه العملية و لكن عندما فجرت المخابرات السعودية قنبلة في الحرم ادان الجميع الحادث رغم ان قنبلة الحرم قالوا انها قتلت شخصين لكن لم يرهم احد اما من قتلوا اكثر من 500 مسلم واصابوا الالاف فالكل صمت..
ان هؤلاء العلماء العملاء الخونة المرتزقة المرتهنة لعصابة ال سعود ليسوا علماء المسلمين وانما هم عملاء السلاطين علماء البتردولار علماء العار والخيانه والتبعية..
بسم الله الرحمن الرحيم
" قل يايها الكافرون لا اعبد ماتعبدون ولاانتم عابدون ما اعبد ولا انا عابد ماعبدتم ولا انتم عابدون ما اعبد لكم دينكم ولي دين "
وهذه السورة تنطبق تماما علي علماء المسلمين.. آسف علماء السلاطين.
الشحات شتا
المزيد في هذا القسم:
- من انتصار تموز إلى حلب..محور المقاومة بين استحقاقين المرصاد نت - متابعات أرادوها معركة كبرى وبالفعل كانت كذلك أرادوها معركة كسر عظم فكانت أردوها إنهاء معركة إنهاء وجود فكانت أرادوها برداً وسلاماً لكنّها أبت إلا...
- الإمارات : إمبراطورية "غسيل الأموال" ومروجي المخدرات في العالم ! المرصاد نت - متابعات كشفت منظمة الشفافية الدولية "ترانسبرنسي" عن وجه آخر قاتم لمدينة دبي الإمارة المترفة التي تستقطب المستثمرين والأثرياء ورؤوس الأموال من جمي...
- القضية الفلسطينية بين "ربيع العرب" وخريف القيادة! المرصاد نت - متابعات لعقودٍ مُتتالية، بقيت القضية الوطنية الفلسطينية والصِراع "العربي-الإسرائيلي"، الهمّ الأول والمحور الأساس- المركزي لنَبَض الأمَّة والشارع ...
- «حجّ» إقليمي ودولي إلى العراق: الاقتصاد يتصدّر أجندة الزوّار ! المرصاد نت - متابعات لا تزال الزيارات الأخيرة لكلّ من وزراء الخارجية الأميركي مايك بومبيو والإيراني محمد جواد ظريف والفرنسي جان إيف لودريان إضافة إلى الملك ال...
- 26 مليار ريال سعودي عجز في أول أربعة أشهر من السنة! المرصاد نت - متابعات في خطوة مفاجئة أصدر الملك السعودي سلمان بن عبد العزيز يوم أمس سلسلة من التعديلات الداخلية والخارجية والتي كان أبرزها تعين خالد بن سلمان ب...
- تحرير صوران يغير موازين القوى في ريف حماة وأنباء عن تواجد عسكري مصري في سوريا المرصاد نت - متابعات واصل الجيش العربي السوري تقدمه النوعي في عدة مناطق في شمال وسط البلاد لاسيما في ريف حماة الشمالي حيث تمكنت وحدات الجيش العربي السوري من ت...
- إندونيسيا ترفع مستوى التحذير: تسونامي جديد في الطريق ! المرصاد نت - متابعات بعد أقل من أسبوع على كارثة تسونامي أودت بحياة 430 ضحية رفعت إندونيسيا اليوم مستوى التحذير من نشاط بركان «آناك كراكاتوا» المست...
- أمريكا.. راعية الديمقراطية أم المنتهك الأكبر لحقوق الإنسان في العالم؟ المرصاد نت - متابعات يجزم المراقبون بأن أمريكا هي المنتهك الأكبر لحقوق الإنسان رغم مزاعمها بالدفاع عن هذه الحقوق ونشر الديمقراطية في العالم. ويؤكد هؤلاء ال...
- حرق الجنديين التركيين ... رسالة طلاق وفضّ شراكة مع تركيا المرصاد نت - يحيي دبوق إحدى أهم نتائج استعادة مدينة حلب أنها ثبّتت في وعي أعداء الدولة السورية قصورهم وعجزهم عن إسقاطها هو واقع جديد يفضي بدوره إلى نتائج فرعي...
- اجتماعات سوتشي تنطلق اليوم وعمليات وأدي اليرموك مستمرة المرصاد نت - متابعات يقترب الجيش من حسم ملف «داعش» في وادي اليرموك خلال وقت قصير فيما تتجه الأعين نحو منطقة «خفض التصعيد» في إدلب على و...