المرصاد نت - متابعات
بحسب معطيات الواقع فان صالح خضع لضغوط اماراتية هائلة في ذلك التوقيت واستعجلوه قليلاً حيث كان ورقة العدوان الاخيرة ولكنه كان ورقة اماراتية بامتياز تحرك منذ بداية العدوان بالتنسيق معها لم يرسل مقاتلين الى الجبهات ولم يقل للقبائل هبوا لمحاربة العدوان
ولم يرسل قوافل دعم للجبهات ولم يسهل عمل الحكومة ولم يساعد في حل المشكلة الاقتصادية وعمل على شيطنة الانصار هذا ماكان مطلوب منه في البداية ليكون احمد علي رئيس في اي اتفاق سياسي قادم
لكن عندما هدد السيد بضرب الامارات شعرت الامارات بالخطر وارادت منه تحرك اكبر قبل ان ينفذ السيد تهديده فكان اختراع عيد تاسيس المؤتمر الذي لم نسمعه من قبل هو التوقيت حشدوا لشهرين متتاليين لاعلان مبادرة الاستسلام في حضور شعبي كبير ومسلح للضغط على الحوثيين بالجماهير لكن الحوثيين كانوا حاضرين وبقوة واجهض ابو احمد المخطط بدعوته الى تظاهرات في مداخل صنعاﺀ مسلحة في نفس اليوم شعر صالح بالضعف فاحجم عن التنفيذ وتكلم حينها بكلمتين في المنصة وانصرف وكان الارتباك والخوف ظاهرا عليه وشعر بحاجة الى جناح عسكري قوي فكان معسكر الملصي هو السبيل “!!
اطلقت القوة الصاروخ التجريبي الى ابوظبي فشعر الاماراتيون بخطورة الوضع فاستعجلوا صالح في التنفيذ لكنه طلب منهم مهلة قليلا لاستكمال الترتيبات,
اطلقت القوة الصاروخية صاروخ الرياض الذي سمع به العالم فشعرت الامارات بخطر مروع وان الحوثيون عندهم الجراﺀة على قصف العواصم دون خوف, فامرت الامارات عفاش بالتنفيذ الفوري ف ليس هناك وقت لتهدره فبحث صالح عن عذر لكي يقنع اتباعة بما سيفعل فكانت مأذنة جامع الصالح هي الحجة
تم التنفيذ بعد اكتمال كل الترتيبات ولم يلتفت صالح لمناشدة السيد بل راى ان مناشدته ضعفا يخدم مشروعه فاعلن الحرب لكن المفاجئة ان الانصار كانوا يرصدون كل تلك الحركات واعدوا العدة للقضاﺀ عليها وصالح لايعلم بذلك اشتعلت المعركة وكان الانصار حاضرون بقوة فتحوا الطرقات واخمدوا كل المشاغبات خارج صنعاﺀ خلال ساعات وتفرغوا لصنعاﺀ لم يكتفوا بتأديب الاداة بل في وسط المعمعة ارسلوا صاروخ الى ابوظبي ليقولوا لاسياد صالح نحن هنا ونعلم ماتصنعون وسنعاقبكم اشد بعد ان نسكت اداتكم صالح ومؤمراته!!
كيف تعاطت الصحف الغربية مع مقتل صالح الراقص على رؤوس الثعابين
سنعرض في التقرير الاتي كيفية تعاطي الصحف العالمية الناطقة باللغة الانكليزية مع مقتل الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح:
سي ان ان
مقتل الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح في محاولة للفرار من صنعاء

قالت شبكة سي ان ان الاخبارية الامريكية على لسان الكاتب "هيلاري كلارك" إن الرئيس اليمني السابق علي عبد الله صالح قتل يوم الاثنين من قبل الحوثيين في محاولة للفرار من الاشتباكات في العاصمة.
وقبل يومين أعلن صالح انتهاء تحالف دام ثلاثة أعوام مع الحوثيين وقال انه يريد "تحويل صفحة" العلاقات مع التحالف الذي تقوده السعودية التي شنت تدخلا عسكريا ضد اليمن في عام 2015، ما أدى إلى حصار خانق للبلاد.
وأكدت وزارة الداخلية في صنعاء خبر وفاته واضاف البيان "ان ميليشيات الخيانة انتهت وان زعيمها قتل". وقد قتل صالح عندما حاول الفرار من صنعاء لبلده الأصلي في سنحان. وكان منزله في صنعاء تحت الحصار الحوثي لأكثر من 48 ساعة قبل أن يقرر المغادرة.
وقال قائد كبير في الحوثيين لشبكة "سي ان ان" ان سيارته اوقفت عند نقطة تفتيش جنوب صنعاء وقال القائد ان المواجهات اندلعت ما اسفر عن مقتله وعدد من كبار مساعديه.
وقال اسماعيل ولد الشيخ احمد المبعوث الخاص للامم المتحدة الى اليمن في بيان "اننا نكرر موقفنا من ان الحل السياسي هو السبيل الوحيد للخروج من نزاع مطول في اليمن".
وقال آدم بارون المحلل اليمني في المجلس الأوروبي للعلاقات الخارجية والمقيم السابق في صنعاء: "على الرغم مما يبدو وكأنه انتصار كبير لصالح إلا أن الحوثيين قاتلوا وعاودوا القتال بقوة".
واضاف "ان ما تراه الآن هو ان الحوثيين قادرين على تعزيز السلطة في اليمن". واضاف "هذا يجعل اتفاق السلام ممكنا".
ويبدو ان إنقلاب صالح يشير الى انطلاقة في الحرب التي استمرت اكثر من عامين ما قد يكسر الجمود الذي استمر في القتال لكنه تسبب في اضطرابات كبيرة في صنعاء.
وقال سكان العاصمة اليمنية التي يقيم فيها نحو 5 ملايين شخص ان الساعات ال 24 الماضية كانت الاكثر فتكا في حرب اليمن. وقال السكان إن المعارك والانفجارات المتواصلة في الشوارع تمتد عبر المدينة حيث أغلقت المدارس والمستشفيات أبوابها.
ولقي ما لا يقل عن 125 شخصا مصرعهم ومن المعروف ان 238 اخرين اصيبوا في القتال خلال الايام الخمسة الماضية وفقا لما ذكرته متحدثة باسم اللجنة الدولية للصليب الاحمر، وأضافت المتحدثة إن اللجنة الدولية تحاول على وجه السرعة توفير الوقود لمولدات الكهرباء إلى جانب أكياس الجثث إلى مستشفيين رئيسيين في صنعاء وهما "يتراجعان بشكل حاد" في الإمدادات نظرا لعدم وصول أي واردات تجارية إلى البلاد ".
الجزيرة باللغة الانكليزية
مقتل الرئيس السابق علي عبد الله صالح
اما موقع الجزيرة باللغة الانكليزية فقد قال ان الزعيم اليمني المخلوع علي عبد الله صالح قتل على يد الحوثيين بالقرب من العاصمة صنعاء وهو تطور من المتوقع ان يكون له انعكاسات كبيرة على الحرب في افقر دول العالم العربي.
وقالت مصادر حوثية ان صالح قتل على يد القبائل في قنبلة صاروخية واطلاق النار على سيارته عند حاجز خارج صنعاء. كما قتل ياسر العوضي الامين العام المساعد للمؤتمر الشعبي العام".
وقالت مصادر مقربة من صالح لـ "الجزيرة" إن رئيس الأمن الأمني السابق حسين الحميدي كان من بين القتلى، لكنه لم يقدم مزيدا من التفاصيل.
وكان صالح قد قتل بعد يومين من قطع علاقته العلنية مع أنصار الله وسط معارك شرسة بين القوي الأمنية اليمنية ومليشيات صالح أدت الى مقتل عشرات الاشخاص.
واعرب في بيان تلفزيوني اليوم السبت عن استعداده لاجراء محادثات مع التحالف الذي تقوده السعودية حول ما وصفه الحوثيون بانه "انقلاب" ضد تحالفهم الذي يتصدى للعدوان السعودي.
نيويورك تايمز
الرئيس السابق لليمن قتل بعد الفوضى التي تسبب بها

اما هذه الصحيفة الامريكية فقد قالت على لسان الكاتب "بن هوبارديك" أنه قبل أيام قليلة تحول الرجل القوي السابق في اليمن ضد حلفائه الآخرين وندد علنا بهم على أنهم "ميليشيا انقلاب" ما أسفر عن مقتله ونشر شريط فيديو لجثته التي ألقيت في ظهر شاحنة بيك اب.
إن وفاة الرجل القوي السابق علي عبد الله صالح أدت إلى نهاية قاتمة لمهنة سياسية بليغة تجمع بين الكاريزما والازدواجية والقوة الغاشمة في بلده العربي الفقير لعقود.
وطوال حياته المهنية التي ضمت 33 عاما كرئيس استغل السيد صالح باقتدار المطالب المتنافسة للقبائل اليمنية والسياسيين والحلفاء الأجانب مثل الولايات المتحدة لجعل نفسه شخصية سياسية بارزة في البلاد.
الغارديان
الرئيس السابق علي عبد الله صالح الراقص على رؤوس الثعابين

اما هذه الصحيفة البريطانية فقد قالت ان الحرب في اليمن ستشهد حقبة جديدة بعد مقتل علي عبد الله صالح وقال مسؤولون عسكريون ان صالح قتل بينما كان مسافرا مع كبار قادة الحزب من صنعاء الى مسقط رأسه سنحا. وجاءه المقاتلون في 20 عربة مدرعة ثم هاجموه وقتلوهم كلهم.
كان التفجير السعودي جزءا من محاولة يائسة للسيطرة الكاملة على العاصمة. وقد تؤدي وفاة صلاح إلى رد فعل غاضب من السعودية.
وقال الصليب الاحمر الدولي ان العنف والفتنة التي أشعلتها مليشيات صالح ادت حتى الان الى مقتل ما لا يقل عن 125 مدنيا خلال الاشتباكات في الايام الخمسة الاخيرة.
يذكر ان توزيع المساعدات الانسانية في جميع انحاء البلاد محفوف بالمخاطر حيث يعتمد 7 ملايين شخص على المساعدات في ما وصفته الامم المتحدة بانها اسوأ كارثة انسانية فى العالم. وقد اودت الحرب حتى الان بحياة عشرة الاف شخص.
السعوديون ينقسمون بعد مقتل صالح بين شامت ومترحم
بعد مقتل الرئيس السابق علي عبدالله صالح صدم خبرمقتله السعوديين الذين دعموه وقسمهم بين شامت لمقتله وبين من حمله مسئولية مقتله كما اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي وعلق المغردون. فكيف اختلفت الاراء بعد أن تخلى عنه الجميع؟
شَكّل إعلان مَقتل الرئيس اليمني السابق صدمةً في الرأي العام السعودي وانقسم السعوديون بين مُترحّمٍ على الراحل وبين شامت وبين من حمّله شخصيّاً مسؤوليّة مقتله.
وفور تضارب الانباء عن مقتل صالح ضجت وسائل الاعلام بهذا الخبر حيث عملت “الجزيرة” القطريّة على التأكيد على مَقتل صالح من خلال ميلها باتجاه التشكيك بصِحّة نَفي ضُيوفها الأوّلي للمعلومات التي تردّدت حول مَقتَلِه لكنها في ذات التوقيت واصلت توصيف وزارة الداخلية بالتابعة للحوثي وقوّات الأخير بالميليشيا والرئيس الرّاحل بالمَخلوع. كما واصلت “العربية” القناة المُموّلة سُعوديّاً التعليمات بتوصيف الراحل بالرئيس السابق بعد انتفاضته التي باركتها وأعلنت مَقتله بعد تأكيد الخبر على لسان عائلته.
ومازن العطوي وصف صالح بالرجل الغريب الذي مات حين كان حلاًّ وعاش عندما كان وجوده مُشكلة. وقال :"رحل وحيد بدون حلفاء..الكل يشمت به وخصوصا الاخوان لانه غدروتلاعب بكل الاحزاب".
تحميل صالح مسئولية موته
وفي ذات السياق حمل العديد صالح مسئولية موته بعد أن انقلب على شعبه وانصاع لأوامر السعودية والامارات التي قتلته وفور تأكيد مقتل الرئيس صالح رسميّاً، ثار جدل على منصّات التواصل الاجتماعي حول جواز الترحّم عليه “فأفتى” البعض بجواز ذلك لأنه بالنهاية مسلم بينما “أفتى” البعض الآخر بحُرمانيّة هذا.
وتداول مقاطع فيديو مقتله على طريقة وهي أشبه بموت الرئيس الليبي معمر القذافي حيث اتهم نُشطاء صالح بمُحاولة الهرب من اليمن ودليلهم أنه قُتل خلال هُروبه بعد معرفته بالهزيمته.
وقد غرد الكثيرون في هذا السياق وقالوا:"ما فعله هو حماقة كبرى دمرت مستقبل حزبه السياسي وانهت مسيرة حياته..ما كان عليه ان يضحي بدماء الشعب اليمني لاجل مصلحته..ويتحالف مع من؟ مع الد اعداءه الذي كان بالامس يقاتلهم..الم يقل بنفسه ان كل من تحالف مع السعودين خذل؟ لم تمر 48 ساعة على تحالفه معهم وانتقل الى جوار ربه.."
الإمارات والسعودية وراء نهاية صالح المأساوية
وفي وقت سابق كشف مصدر مطلع عن كواليس الانقلاب المفاجىء من قبل الرئيس علي عبد الله صالح الذي قتل وأسباب الإشادة السريعة بخطوته من قبل التحالف العسكري الذي تتزعمه السعودية.
وأكد المصدر المطلع أن الأسبوعين الاخيرين شهدتا اتصالات مكثفة بين الرئيس السابق “صالح” والتحالف السعودي حيث توصلا إلى خطة محكمة تؤدي في النهاية إلى تنصيب نجله أحمد علي عبد الله صالح المقيم في الإمارات مقاليد الحكم في البلاد.
وأوضح المصدر أن الإمارات هي من قادت الاتصالات وإعداد الخطة من “خلف الستار” وبموافقة السعودية حيث تقضي بتمكين عائلة علي عبدالله صالح من العودة للصدارة في حكم اليمن، مشيرة إلى أن السعودية وافقت على الخطة لرغبتها في حسم المعركة سياسيا بعد الاخفاق العسكري.
وكان الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح قد خرج في كلمة متلفزة ومفاجئة ليعلن أنه يريد فتح صفحة جديدة مع التحالف ودول الجوار بعد انقلابه على حلفاءه انصار الله وفرض سيطرته على العاصمة صنعاء.
وفي ذات السياق أكد العديد أن تحالف (الإمارات ـ السعودية) هو من تسبب في هذه النهاية للمخلوع صالح بعدما أقنعوه بخيانة شركاءه ووعوده بتأمين حياته ودعمه.
وقد حمل المغردون مسئولية مقتله للسعودية والامارات حيث قال بعضهم مغردا على تويتر" #مقتل_علي_عبدالله_صالح أكبر خسارة تعرضت لها الإمارات منذ بداية تدخلها في الشأن اليمني.
من بداية ثورة اليمن وكلاب أبوظبي ينبحون بضرورة إعادة إنتاج علي صالح. سلطة أبوظبي حالياً تتبول على نفسها."
اهالي الجنوب: رحل الطاغية القاتل
فيما غرد اهالي الجنوب في اليمن وكتبوا :"كم من عسكرى مات بالحد الجنوبى بسببه الله لا يرحمك"،
وكتب على السند :" فى غضون أيام تقلّب #علي_عبدالله_صالح بين أوصاف: مخلوع.. ثم سابق.. ثم مقتول".
وكتب آخر :"رحل الطاغية القاتل صالح وبقي الجنوب وسيرحل كل المستبدين وستبقى الاوطان".
وخلاصة يبقى مصير كل رجل خان شعبه ووطنه كمصير صالح الذي مات موتة القذافي وصدام حسين الذين عاثوا فسادا في وطنهم وخانوا أوطانهم.
المزيد في هذا القسم:
- المدنيون في اليمن يدفعون ثمن العدوان والحصار المرصاد نت - متابعات قالت المديرة التنفيذية لبرنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة أمس الاثنين إن موظفي الإغاثة في “سباق مع الزمن” لمنع مجاع...
- أجتماع سري بين قيادة حضرموت العسكرية والسعوديين في شرورة لترسيم الحدود المرصاد نت - متابعات كشفت معلومات مؤكدة أن السلطات السعودية استدعت أمس الأول الأربعاء كبار القادة العسكريين في محافظة حضرموت وطلبتهم للاجتماع معهم في منطقة شر...
- أخطر ما كشفه تفجير المكلا الارهابي ! المرصاد نت - عبدالعزيز ظافر معياد كشف بيان قيادة المنطقة العسكرية الثانية 13/5 حول حادثة استهداف معسكر الدفاع الساحلي في المكلا بسيارة مفخخة الخميس وتبناه ت...
- الأزمة اليمنية.. هل تعود الحياة لاتفاق ستوكهولم في 2020؟ المرصاد نت - متابعات بعد مرور عام على توقيع اتفاق ستوكهولم الذي أُعلن عن التوصل إليه نهاية 2018م بين حكومة هادي وحكومة صنعاء مازال الاتفاق حبرا على ورق وسط مح...
- خروج الإمارات من عدن لا يرضي صنعاء: المطلوب ترك التحالف السعودي! المرصاد نت - لقمان عبدالله أثار إعلان الإمارات انسحاب قواتها من اليمن جدلاً واسعاً حول جدّيته وصدقيّته في الأوساط الخليجية ولدى دوائر الحكم والنخب في صنعاء بع...
- مصرع وجرح أكثر من 25 مرتزقا وتدمير 8 آليات لهم في صرواح ومعسكر كوفل تحت مرمي الجيش المرصاد نت - متابعات لقي أكثر من 10 من مرتزقة العدوان السعودي الأمريكي مصارعهم اليوم الإثنين وأصيب 15 آخرين في مواجهات مع أبطال الجيش و اللجان الشعبية في منطق...
- أبرز التطورات العسكرية والسياسية في محافظة مأرب! المرصاد نت - متابعات قطعت قبائل عبيدة، اليوم الأربعاء الطريق الدولي الرابط بين مدينة مأرب ومنفذ الوديعة الحدودي بالتزامن مع إعلان عودة وزراء “حكومة هادي” إلى ...
- هل يُجبر اليمنيين السعودية والإمارات على وقف الحرب في بلدهم؟ المرصاد نت - متابعات لم تستطع السعودية إجبار اليمنيين على الاستسلام في حربها على بلدهم رغم السنوات الأربع الماضية التي شهدت أعنف الهجمات على اليمنيين وباستخدا...
- الإمارات تستغلّ الإعياء السعودي: مشاغبة خارج حدود «الوكيل» ! المرصاد نت - لقمان عبدالله تبدّلت الأدوار بين الجانبين السعودي والإماراتي في الحرب على اليمن وكذلك في إدارة المفاوضات السياسية مع صنعاء. تتصدّر أبو ظبي راهناً...
- أبناء الضالع ينظمون فعالية احتفاءً بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين للوحدة اليمنية المرصاد نت - الضالع أحيا أبناء محافظة الضالع اليوم السبت فعالية احتفائية بمناسبة الذكرى السادسة والعشرين للوحدة اليمنية .وشدد الحاضرون في الفعالية على ضرور...