المرصاد نت - متابعات
عميل للاحتلال الإسرائيلي في سوريا يشتري النفط من الميليشات الإنفصالية الكردية المدعومة من الولايات المتحدة ولكن بالرغم من العداء الكبير بين الكرد والأتراك إلا أن النفط السوري المسروق يتم شحنه من ميناء تركي.
سوريا دولة غنية بالنفط، وتستخدم لضخ ما يكفي من النفط لتلبية احتياجاتها المحلية وبيع الفائض. ومع ذلك فإن الهجوم الأميركي – الأوروبي "الناتو" علىٰ سوريا الذي بدأ في آذار/مارس 2011 قد حول البلاد إلىٰ منطقة حرب. تم تدمير بعض آبار النفط أو استولت عليها داعش، وبالرغم من هزيمة داعش أصبحت هذه الآبار الآن تحت الاحتلال الأميركي، وتديرها القوات الديمقراطية السورية (SDF). قوات سوريا الديمقراطية وهي ميليشيا مرتزقة مكونة من مواطنين سوريين من الكرد. المنطقة التي يسيطرون عليها ليست كردية في الغالب ويبقون أقلية في الركن الشمالي الشرقي من سوريا. ولكن يسيطرون علىٰ تلك المنطقة عن طريق القوة العسكرية وبدعم من الولايات المتحدة التي تسمح لهم باحتلال المنطقة.
تحتل قوات سوريا الديمقراطية حالياً 11 بئراً نفطية في المنطقة الرئيسية المنتجة للنفط في سوريا. علىٰ الرغم من الأضرار التي أحدثتها داعش في الماضي فإن المنطقة لديها إمكانية مؤكدة لإنتاج ما يقارب نصف مليون برميل من النفط يومياً. وأكبر حقل نفط هو العمر في محافظة دير الزور الشرقية والتي تخضع لسيطرة قوات الدفاع الذاتي وكذلك حقلي الجفرة والتنك. بالإضافة إلى ذلك تحتفظ قوات سوريا الديمقراطية بحقل الرميلان في محافظة الحسكة وعدة مواقع أصغر في محافظة الرقة.
حصلت صحيفة الأخبار اللبنانية علىٰ رسالة مسربة موقعة من إلهام أحمد الرئيس المشترك للجنة التنفيذية للمجلس الديمقراطي السوري، و هو الذراع السياسية لقوات سوريا الديمقراطية. في هذه الوثيقة تعطي إلهام أحمد تصريحاً لرجل أعمال الإحتلال الإسرائيلي موتي كاهانا لتمثيل المجلس في جميع المسائل المتعلقة ببيع النفط السوري في المناطق الخاضعة لسيطرة قوات الدفاع الذاتي.
"موتي كاهانا" يدخل إلىٰ شمال شرق سوريا بشكل مستمر عن طريق تركيا. ربما يشير إلىٰ المنطقة باسم "روجافا"، المصطلح الخيالي "لكردستان سوريا"، الذي وعدت الولايات المتحدة الكرد مقابل قتاله لتخليص المنطقة من داعش. يتفق معظم المحللين علىٰ أن الولايات المتحدة ستترك الكرد في نهاية المطاف من دون تقديم أي شيء لهم بعد نفاذ فائدتهم كما هو معروف عن الولايات المتحدة الأميركية.
تعمل حكومة الاحتلال علىٰ دعم كرد سوري بإقامة دولتهم الإنفصالية ودعمهم بشتىٰ الوسائل السياسية والعسكرية والاقتصادية والطريقة التي يتبعها الكرد في شمال شرق سوريا لإقامة دولتهم المفترضة هي نفس الطريقة التي اتبعها الاحتلال الإسرائيلي عام 1948 من مصادرة الأراضي والمزارع والمتاجر والمنازل وطرد الناس من بيوتهم وقتلهم وسجنهم.
هناك قانون أميركي ينص علىٰ أنه ممنوع علىٰ الأميركي المولود في أميركا من حمل جنسية ثانية، ولكن هناك استثناء إذا كانت الجنسية الثانية هي جنسية كيان الاحتلال الإسرائيلي ، و"موتي كاهانا" هو أحد هؤلاء المواطنين الذين يحملون الجنسية المزدوجة كما أنه مؤثر وعضو في اللوبيات الصهيونية في واشنطن.
قال صحافيون إن "كاهان" عضو في جماعات الضغط الإسرائيلية "اللوبيات الصهيونية" مثل: أيباك وغيرها في العاصمة واشنطن، كما أن "كاهان" يقوم بتبرع بالمال لما يسمىٰ بالمعارضة السورية في إسطنبول وغيرها من البلدان. كما يدعم بشكل كبير المعارضة المسلحة التي لا وجود لها الآن، باستثناء توأمها في"هيئة تحرير الشام". الذين يحتلون إدلب. كما تحصل "هيئة تحرير الشام" وهي فرع لتنظيم القاعدة في سوريا، علىٰ إمداداتها النفطية من الكرد.
يشتري الاحتلال الإسرائيلي 75% من نفطه من الكرد في العراق، كما يتم شحن تلك المنتجات عبر ميناء "جيهان"، علىٰ الرغم من أن القانون العراقي يعاقب عليه بالإعدام بسبب أية صلة له بالاحتلال الإسرائيلي.
شبكة من ناقلات النفط، والهويات المزيفة، تسهل عملية النقل التي تشمل إسرائيل والكرد وتركيا. كشفت المعلومات الواردة من TankerTrackers.com عن الشحنات، بما في ذلك وقف جهاز إرسال السفينة عند الاقتراب من موانئ كيان الاحتلال الإسرائيلي، ثم العودة وتكرار الطريق إلىٰ تركيا للاحتلال. كانت هذه قصة مماثلة بينما كانت حكومة الاحتلال تشتري نفس النفط السوري المسروق ولكن في وقت سابق من عام 2015 بينما كان ما يسمى "تنظيم داعش" مسيطرا عليه.
يتم دعم الكرد والاحتلال الإسرائيلي من قبل الولايات المتحدة ولديهم هدف مماثل يتمثل في إقامة وطن لجماعتهم العرقية، من دون التفكير في الظلم والقمع الذي يتعرض له سكان المناطق التي يحتلونها بالقوة العسكرية. بعد 71 سنة من الفوضىٰ وانعدام الأمن في الاحتلال الإسرائيلي، قد يرغب الكرد في التفكير في الخطة - ب - و هي التعلم من أخطاء الكثيرين الذين وضعوا ثقتهم بالأميركيين وتمت خيانتهم، ولكن يبدو أن الكرد في نهاية المطاف سيضطرون إلىٰ الجلوس والتفاوض مع الحكومة السورية لتعود وتبسط سيطرتها علىٰ شمال شرق سوريا، ولكن هذا لن يحصل إلا عندما تتخلىٰ عنهم أميركا وتبدأ تركيا بضربهم عسكرياً.
الجيش السوري يستعيد نقطتين هامتين شمال حماة
ميدانياً سيطر الجيش العربي السوري على تل الملح وقرية الجبين شمال حماة بعد نحو شهرين من دخول المسلحين إليهما والتثبيت فيهما. وشن الجيش العربي السوري بمساندة سلاحي الجو والمدفعية هجوماً على نقاط المسلحين في تل الملح، حيث دارت معارك عنيفة استمرت حتى وقت متأخر من مساء الأحد إلى أن انتهت بسيطرة الجيش السوري على تل ملح وقتل مجموعة كاملة كانت تتحصن فيه.
وبدأ الجيش العربي السوري تثبيت مواقعه في تل الملح بعد فشل هجوم معاكس للمسلحين لاستعادته وسحب الجثث من محيطه،في حين تابع سلاحي الجو والمدفعية تنفيذ ضربات مكثفة على كامل خطوط امداد المسلحين وخاصة الطرق الواصلة من نقاط المراقبة التركية التي تؤمن الدعم العسكري للمسلحين.
واستأنف الجيش العربي السوري صباح الاثنين هجومه البري نحو بلدة الجبين وسيطر عليها بعد اشتباكات مع المسلحين الذين بقيت جثث معظمهم في أرض المعركة، بالتزامن مع استقدام الجيش السوري تعزيزات للتثبيت في النقاط التي تمت استعادتها.
وكان المسلحون أطلقوا في حزيران الماضي ضمن غرفة العمليات المشتركة للجماعات المسلحة التي تشرف عليها أنقرة بشكلٍ مباشر معركة ذو تسميتين مختلفتين حيث سمتها الجبهة الوطنية للتحرير معركة "دحر العدوان" بينما اعتبرتها هيئة تحرير الشام "غزوة الشيخ المعتصم بالله المدني" الذي كان أحد قادة "جيش المهاجرين والأنصار" في هيئة تحرير الشام وأبرز الشرعيين فيها حيث قتل في معارك ريف حماة الشمالي الغربي قبل 3 أشهر. وقالت مصادر ميدانية أن المسلحين تعرضوا لخسائر بشرية كبيرة تجاوزت الخمسين قتيل في حصيلة أولية في الهجوم المعاكس للجيش السوري على تل الملح والجبين.
موسكو وواشنطن .. هندسة الحل السياسي بتوقيت دمشق
وسط المواقف والتعقيدات الجيوسياسية في سوريا تتأرجح كتلة من المواجهات السياسية المحتملة بين موسكو وواشنطن فالصراع الاستراتيجي المُحتدم بين القوى الفاعلة في سوريا يأتي ضمن إطار البحث عن مكامن القوة، لبناء تحالفات وتفاهمات تتجاوز في أبعادها الإصطفافات الظرفية التي أفرزتها نتائج الميدان السوري
فالواقع يُنذر بحدوث تصدعات بالجملة في جزئيات المعادلات الناظمة للواقع السياسي والعسكري في الجغرافية السورية وعلى ذات النسق في العلاقات الدولية، يجري إخفاء العديد من الملفات في الصراعات الإقليمية والدولية، بُغية الوصول إلى صيغ تشاركية تُجنب تجارب الاصطدام العسكري فالثابت لدى موسكو وواشنطن أن من يملك القوة ويجيد إدارتها بكفاءة وفاعلية، يستطيع حُكماً الاستيلاء على أوراق القوة سواء أكانت سياسية أم عسكرية، فمن الواضح أن التوصيف السابق يرجح لصالح روسيا فالسيطرة على الجغرافية يمنح القوة السياسية لفرض الوقائع بناء على معطيات الميدان بينما أمريكا لا تزال تناور ضمن سياسية اللعب على المتناقضات والعبث بالملفات وأوراق القوة التي حققها الجيش السوري وبالتالي كان لزاماً على روسيا احتواء التذبذب الأمريكي في الملف السوري من أجل استكمال المسارات السياسية والعسكرية والتي بات الأمريكي يُمثل حجر عثرة في طريق تنفيذها حيث أن سنوات الحرب على سوريا وضمن تفاصيل يومياتها كان التنافس الروسي الأمريكي على فرض الوقائع السياسية والمرتبطة بالنتائج الميدانية أبرز معالم المشهد السياسي والعسكري لكن ما حققه الجيش السوري في الميدان، معطوفاً على تدخل روسي جاء بموافقة من دمشق حُسمت الكثير من الملفات المرتبطة بأبجديات الصراع على سوريا الموقع والدور الإقليمي المؤثر بينما واشنطن رسمت خطوطاً سياسية بعدما فقدت أوراق قوتها العسكرية، من أجل ابقاء المسوغات التي تُتيح لها إطالة أمد تواجدها في سوريا وما بين الجيش السوري وحلفاؤه وانتصاراتهم ذات الأبعاد الإقليمية والتدخلات الأمريكية الرامية لإخراج سوريا من دائرة التأثير الإقليمي يكمن جوهر الصراع الاستراتيجي في سوريا وعليها.
التدخل الروسي في سوريا جاء بالتوافق مع جُملة الأهداف التي تركزت على إيجاد صيغة لإدارة الصراع، فالخطوات الروسية نجحت في حرف الجهود الدولية عن مسارها المُعتمد على نظريات تقسيم سوريا وإسقاط نظامها السياسي، إذ تمكنت من فتح مساراً تفاوضياً جديداً جاء متناغماً مع ما تم تحقيقه سورياً، لتنجح جزئيات الجهود السورية والروسية بتأسيس مناطق خفض التصعيد، وفق استراتيجية مُحكمة أسست لحل سياسي بعيد المدى، لكن وضمن نظريات الأمر الواقع، فقد كان لهذه الإستراتيجية دور محوري في ترتيب عمليات وقف إطلاق النار وإجراء المصالحات الوطنية، هذه التطورات المتلاحقة تم تجسيدها عسكرياً، لتتغير على وقعها جغرافية الحرب، إضافة إلى القضاء على الأجندات الدولية في سوريا، حينها فقط تمايزت المطامع الدولية التائهة بين الإصرار الروسي على الحل السياسي وتمسك الدولة السورية بحقها السيادي بفرض سيطرتها على كامل الجغرافية السورية، بالاعتماد على الزخم الهجومي للجيش السوري، ضمن هذه المعطيات بزرت مؤشرات لصراع النفوذ بين روسيا والولايات المتحدة هي مؤشرات رسمت المعالم الكبرى للمشهد السياسي والعسكري في سوريا، لكن وضمن معادلات القوة التي فرضتها الدولة السورية وحلفاؤها حُسمت الكثير من الملفات الجوهرية سيما أن المعارك الكبرى من حلب إلى دير الزور كانت بمثابة التحول الجوهري في تفاصيل الحرب على سوريا هذا الأمر حُددت بموجبه موازين القوى وكانت مُنطلقاً لترتيب الخارطة العسكرية على اعتبار أنها الأساس في تفعيل أي حل سياسي.
مع وضوح خارطة السيطرة العسكرية التي فرضها الجيش السوري بإنجازاته، تراجعت حدة المعارك العسكرية ومع هذا التراجع تم تعبيد طرق الحل السياسي من أستانا إلى جنيف مروراً بـ سوتشي، فالترتيب السياسي المتناغم مع العسكري، اسست بموجبه روسيا و سوريا و إيران معادلات قوة لا يمكن تجاوزها ومع جذب تركيا إلى هذه المعادلة باتت واشنطن بعيدة عن مجريات الحل السياسي، لكن في مقابل ذلك، فقد صدرت تأكيدات أمريكية بضرورة الاحتفاظ بالوجود العسكري الضاغط على أي حل سياسي، أما التبرير الأمريكي فانطلق من مبدأ الضرورة التي تُوجب دعم الحلفاء على الأرض، و منع عودة الجماعات الإرهابية، هذه التبريرات ترجمتها موسكو على أنها تهديد لوحدة سوريا، كما أنها تُمثل عائقاً حقيقياً أمام أي حل سياسي فالخلاف الروسي الأمريكي في سوريا قد لا يُنذر بصراع عسكري، لكن الخلاف بين البلدين ينطلق من ترتيبات الحضور العسكري، و الاستحواذ على القيمة الاستراتيجية للدولة السورية لكن في مقابل ذلك، فقدت واشنطن الكثير من رهاناتها في سوريا، جاء ذلك بعد مراكمة البيانات السياسية والعسكرية السورية، والتدخل القوي لروسيا في التفاصيل السياسية و العسكرية للحرب على سوريا قابله انكفاء أمريكي واضح رسم بموجبه ملامح الحل السياسي وشُكلت على أساسه التحالفات الإقليمية والدولية.
ضمن النظريات الإستراتيجية التي اعتمدتها واشنطن والتي فشلت في تحديد خياراتها، جاءت المقاربة الأمريكية لمسار التطورات في سوريا، بالاعتماد على الأداة الكردية و في مرحلة لاحقة ركزت واشنطن جهودها في منع ما أسمته التمدد الإيراني في سوريا والمنطقة، هذه الذرائع الأمريكية التي تنطلق من ضرورات دعم الكرد و مواجهة إيران اسست بُعدا استراتيجيا يتمثل بمقارعة الوجود الروسي في سوريا، و في جانب أخر كان دعم الكرد ذريعة من أجل الحفاظ على أخر الأوراق السياسية و التلويح بها لعرقلة أي جهود دولية لإنهاء الحرب في سوريا لكن وضمن القراءة المنطقية لمجريات الأحداث والتطورات، لم تنجح واشنطن في الكثير من السيناريوهات التي اعتمدت على الدعم العسكري والأمني للفصائل الإرهابية على اختلاف مسمياتها، فالفشل الأمريكي لم يقتصر على الفشل العسكري بل أن الضغوط السياسية التي مارستها بغية خلق صدام سياسي في مسار استانا أو سوتشي، فشلت أيضاً، حتى بدت ملامح الفشل الأمريكي تأتي وفق التسليم بالحل السياسي في سوريا، لكن لا ضير من تعقيدات تُبقي واشطن ضمن معادلة الحل كما أن واشنطن لم تعد تعارض بقاء الرئيس بشار الأسد هذا يُمكن ترجمته وبشكل واضح على أنه انزياح أمريكي نحو التوجهات الروسية في سوريا.
انطلاقاً مما تم تأسيسه سورياً وروسياً وإيرانياً، حرصت الدولة السورية على هندسة أوراق الحل السياسي، هو حل قد يطول بالنظر إلى جملة التعقيدات وتضارب المصالح و المسارات لكن ومع التصميم السوري للعناوين العريضة للحل السياسي، تمكنت روسيا وبموافقة دمشق من جذب تركيا إلى تفاصيل وجزئيات الحل السياسي واستيعاب الهواجس التركية ضمن سياق أستانا و سوتشي وبذلك نجحت دمشق وموسكو من زرع اسفين في العلاقة الأمريكية التركية وفي إطار ما تحقق من الرؤى الاستراتيجية وبانتظار تفعيل خطوات الحل السياسي تبقى دمشق عرابة الحل السياسي في سوريا لا سيما أن الجغرافية باتت بيد الجيش العربي السوري وعليه سيتم تأسيس الحل السياسي على طاولة روسية أمريكية لكن التوقيت سيكون دمشقياً
المزيد في هذا القسم:
- تحالف الأنظمة العربية مع الكيان الإسرائيلي الأبعاد والنتائج المرصاد نت - الوقت لم تختلف مواقف التي تصدر عن بعض الدول العربية الخليجيّة تحديداً عن تلك السابقة خلال فترة ما بعد الأزمات الإقليمية التي بدأت في العام 2011 ...
- الأردن «الحائر» في سوريا... طوق النجاة في المعابر؟ المرصاد نت - متابعات لعلّ انسحاب «جيش العشائر» من مواقع له شرق السويداء باتجاه الأردن، يظهر بشكل أوضح دعم عمان للتهدئة في الجنوب السوري. ويعمل ...
- السعودية تبدأ استهداف سلطنة عمان على خلفية حيادها في العدوان على اليمن المرصاد نت - متابعات واجهت سلطنة عمان انتقادات خليجية وسعودية بشكل خاص على خلفية اختيار الأولى الوقوف محايدة في العدوان على اليمن الامر الذي اعتبره السعودي...
- ميدل إيست آي: قرار ترامب بخصوص القدس جاء بضمانه صبية الخليج العابثين المرصاد نت - متابعات أكدت صحيفة "ميدل إيست آي" البريطانية الخميس أنه لولا حكام الخليج الذين وصفتهم بأنهم "الصبية المترفين العابثين فوق تلال الصحراء والمشغولين...
- عندما تتغير الوان الخطوط الأمريكية في سوريا المرصاد نت - شفقنا بعد فشل الجماعات التكفيرية وعلى راسها جماعة فتح الشام (جبهة النصرة الفرع الرسمي للقاعدة في سوريا) في فك الحصار المفروض عليها في شرق حلب ...
- مشاركة الجميع مطلب عبد المهدي: التشكيلة الحكومية قبل موعدها؟ المرصاد نت - متابعات على رغم مراوحة مفاوضات التأليف الحكومي في المربع نفسه لناحية البحث عن معايير التوزير والتوافق السياسي إلا أن ثمة تفاؤلاً بإمكانية إنجاز ا...
- المالكي: الايام المقبلة ستثبت ان العراق مقبرة لـ"داعش" أكد رئيسُ الوزراء العراقي المنتهيةُ ولايتُه نوري المالكي أن الأيامَ القادمة ستُثبتُ أن بلادَ الرافدين ستكونُ مقبرةً لـ"داعش"، وشدد على ضرورة ملاحقة ومحاسبة مرتك...
- الوطن العربي الكبير بلا دول: ولايات أميركية بمشاركة تركية! المرصاد نت - متابعات يتبدى الوطن العربي الآن، لا سيما في مشرقه وبعض مغربه، وكأنه “الأرض الخراب”: دوله تتصدع وتتهاوى حتى تكاد تندثر، فالأنظمة التي كانت تسمى “ت...
- تقاذف كرة الأزمة الخليجية.. حرب إعلامية سعودية قطرية طاحنة! المرصاد نت - متابعات مع بدء الأزمة الخليجية في يونيو/حزيران عام 2017 تركّز الرد القطري على مهاجمة الإمارات، ومحاولات تحييد السعوديّة البعض فسّر هذا الأمر بالت...
- صراع داخل الأسرة الحاكمة فى قطر المرصاد نت - متابعات أفادت تقارير إعلامية غربية عن أزمة كبيرة داخل العائلة الحاكمة فى قطر حاليا وخلافات بشأن تقريرا على مكتب الأمير تميم بن حمد حول اتصالات سر...