من صامدون إلى قاااادمووووون!!

المرصاد نت

صامدون دائما ماكنا ومازلنا نرددها وتصدينا وواجهنا بها قوى العدوان على مر ثلاث سنوات بكل ثبات وإيمان تجلى فيه كل أنواع العطاء دونما كلل أو هوان.Roudah2018.4.12
صمود أسطوري قل مانظيره بين شعوب الأرض فيه من البأس اليماني والحكمه والإيمان اليماني مايجعلنا نواجهه به قوى العدوان أعوام وأعوام...

صفحات سوداء تلونت بدماء الأبرياء والشهداء وسطرت فيها بطولات وأنجازات قهروا بها طغاة العالم المستكبرين وأذلتهم صنعت منهم سخرية على مر العصور في صفحات والى مزبلة التأريخ ..

ثلاث سنوات من العدوان أرتكب خلالها ابشع انواع الجرائم وافضع المجازر من قبل تحالف قوى العدوان على أبناء اليمن دون أي انجاز لهم يذكر على أرض الواقع وبفضل من الله أزددنا قوة وصلابه بالرغم ما نعانيه من حصاراً أقتصادياً وعسكرياً وصحياً برا وبحرا وجوا ونلنا تأييداً من الله تعالى أذهل العالم وأصبح اليمن قبلة للشعوب يستمدون منه أقوى الدروس والعبر في الصبر والصمود وقوة الإيمان والتوكل والثقه بالله.

فبمظلوميتنا والتي تجاوزت كل مظلوميات العالم وتمسكنا بمادئنا والإيمان بعدالة قضيتنا أسقطنا كل الاقنعه وعرفت الشعوب حقيقة زعماؤهم وعمالتهم وانبطاحهم للعدو الحقيقي امريكا وإسرائيل..

أنه زمن الصحوة والصرخه والعمل بهما ضد قوى الإستكبار .. فكلما زادوا بعدوانهم وحصارهم .. ازددنا قوة وصلابة واصرار وغرقوا هم في شر اعمالهم وازدادوا ضعفا واختناقا وضيقوا بحصارهم على انفسهم وثبتوا خسارتهم وحصروها بين الإستسلام او الإنهزام وسنقدم نحن لهم الرد والردع والحسم بالنصر لنا.. أوالسلام المشرف الذي قال به الرئيس الصماد.

فهاهو الصمود الأسطوري أثمر تغيراً جذرياً في مجريات الأحداث القادمه في العام الرابع الرادع وأستراتيجيه جديده على مستوى المنطقه فسيكون الرد بالردع لكل من تسول له نفسه المساس باليمن أرضاً وأنساناً وكما توعد ووعد قائد الثوره السيد عبد الملك سيكون القادم أعظم وأشد عليهم بعام ردع ونصر لليمن بإذن الله ..

ومالذي أرسل سوى رسائل سلام فكيف برسائل الرد والردع (وإن جندنا لهم الغالبون) فستعلوا صرخاتهم وتنديداتهم لهول ماسيطرأ في القادم ولعل الذين أصموا أذانهم وأغمضوا أعينهم عن صرخات الاطفال والنساء وأبناء الشعب اليمني ومظلوميتهم تذود عنهم وبال وويلات مافعلوا من مجازر وجرائم يقشعر منها البدن تحت مباركتهم وتأييدهم وتصويتهم بالموافقه عليها الأستمرار فيها تجبروا وتكبروا وأستخدموا وسخروا لعدوانهم على اليمن كل الأساليب القذره ومارسوا جميع اللااخلاقيات في عدوانهم ولكن مالذي حصدوه لاشيئ سوى الأنحطاط والغرق في دماء الأبرياء دون مبرر سوى مايحلمون تحقيقه في أرض اليمن وهذا بعيدا عنهم فاليمن سينتصر والجمع سينهزم بلا شك(فالعزة لله ولرسوله وللمؤمنين ولكن المنافقين لا يعلمون).
قااااادموون بتطور منظومتنا الصاروخيه وطائراتنا وبجندنا وبإيماننا وصمودنا قولاً وفعلاً بفضل الله وقيادتنا الحكيمه (وسيعلم اللذين ظلموا أي منقلب ينقلبون)..

بقلم : رويدا عثمان

المزيد في هذا القسم: