جزيرة سقطري بين حقد وإنتقام النظام الإماراتي ومخطط الأحتلال الأمريكي .

المرصاد نت - متابعات

يتعاظم دور النظام الإماراتي في اليمن كل يوم حيث كشفت مصادر مطلعه إستغلال أبو ظبى للعدوان العسكري الذي تقوده السعودية ضد اليمن لتنفيذ مخطط الاحتلال الأمريكي وأكمال السيطرة على جزيرة “سقطرى”

"وهي أرخبيل مكون من أربع جزر على المحيط الهندي قبالة سواحل القرن الأفريقي بالقرب من خليج عدن على بُعد 350 كيلومترا جنوبي شبه الجزيرة العربية ويشمل الأرخبيل جزيرة رئيسة هي “سقطرى” إضافة إلى ثلاث جزر أخرى هي: درسة - وسمحة - وعبد الكوري.. فضلاً عن جزيرتين صخريتين أخريين ولهذا الأرخبيل أهمية استراتيجية كبيرة بسبب موقعه وإطلالته على المحيط.

لم تكتفي دويلة الامارات بتدخلها العسكري في اليمن بل طالبت مساعدات من الولايات المتحدة الامريكية وبناء على ذلك قام الجيش الأمريكي بإرسال عددا من قواته المارينز إلى اليمن لتقديم المساعدة في مجال المعلومات لحملة تزعم الإمارات أنها تشنها ضد تنظيم القاعدة.

ونقلت وكالة “رويترز” عن الكابتن جيف ديفيز المتحدث باسم وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) في بيان صحفي قوله:” إن الجيش الأمريكي قدم مساعدات من الدعم بالمعلومات والاستشارات والمساعدة في التخطيط للعمليات إلى المساعدة الطبية وإعادة التزود بالوقود في الجو”. وخصصت أيضا عتادا للمساعدة في مجال الاستطلاع والمراقبة من الجو لدعم حملة الحليف الخليجي. ورفض ديفيز الكشف عن عدد أفراد القوات الأمريكية الموجودين باليمن لكنه قال إنه “عدد صغير جدا” .

ويرى خبراء في الشأن اليمني أن الامارات ترغب في الحصول على جائزة بعد تدخلها العسكري في اليمن فوجدت ضالتها في الجوهرة الفريدة اليمنية جزيرة سقطرى. وأشاروا الى ان هذه الجزيرة ذات الطابع الخاص والتي تعد من أروع المناطق على سطح الأرض وأكثرها فرادة وتميزًا وتحمل من التنوع البيولوجي ثروة ليس لها مثيل في أي مكان اخر من العالم ومن العار أن يتم التخلي عن هذه الثروة اليمنية ولمدة قرن من الزمان لصالح من شاركوا في غزو وأحتلال البلاد واستخدموا على المواطنين الأسلحة المحرمة ودعا الخبراء الى وقفة يمنية وعالمية لوقف هذه الصفقة المشبوهة ويجب أن يشارك كل إعلامي حر في حملة لمنع هذا التبديد لمقدرات اليمن ولا يمكن أن تعقد صفقات من هذا النوع .

بحضور بريطاني إتفاق بين قيادات " جنوبيه " ودولة الإمارات علی إنتداب جزيرة سقطری مقابل إنفصال الجنوب

قالت مصادر خاصه من إماراة أبوظبي الإماراتية أن إتفاق وقع بين قيادات جنوبيه بينها الرئيس الجنوبي الأسبق علي سالم البيض وأول رئيس وزراء دولة الوحده حيدر أبو بكر العطاس والرئيس علي ناصر محمد مع الشيخ محمد بن زايد آل نهيان علی إنتداب جزيرة سقطری للجانب الإماراتي مقابل وعد من دولة الإمارات بمنح الجنوب الإنفصال عن دولة الوحده خلال الفتره المقبله وحسب المصادر أن جلال نجل هادي قد حضر الإتفاق والتوقيع علی أن تمنح ست محافظات جنوبيه إستقلال ذاتي شريطة التخلي عن جزيرة سقطری وتعهد الجانب الإماراتي بإعتراف دولي لدولة الجنوب التي سيعلن عنها ودعمها بالمحافل الدوليه والإقليميه وحسب المصادر أن رئيس جهاز المخابرات الخارجية البريطانية أليكس يونغر كان راعيا وحاضرا لإتفاق التوقيع رفقة محمد بن زايد ..

هذا ووقعت دولة الإمارات إتفاق يوم أمس علی تسيير عدد من الرحلات الجويه لجزيرة سقطری ومنحها شبكة إتصالات وشرائح إماراتيه وتأهيلها مستقبلا ومنح مواطنيها الجنسيه الإماراتيه وإعتبارها الإماره الثامنه لدولة الإمارات المتحده .

صحيفة القدس العربي

========

الامريكيون أحتلوا سقطرة منذ تسع سنوات والامارات مهمتها تغيير الجزير حسب الطلب الامريكي

- سقطرى تم احتلالها بشكل مباشر من الامريكيون بعد زيارة قائد القوات المركزية اﻻمريكية لليمن في عام 2008م ومن بعدها تم البد ببناء قاعدة عسكرية ومطار عسكري فيها وصوﻻ الى محاوﻻتهم نقل سجن غوانتناموا فيها وهو ما رفضه الثوار حينها وكنا نخرج في مسيرات شعبية رفضا لنقل السجن اليها .
بعد العدوان فقط كانت مهمة هادي شرعنة هذا اﻻحتلال واﻻمارات تعمل على استكمال ذلك وتغيير الجزيرة ديموغرافيا حسب الطلب اﻻمريكي الذي يريد جعلها قاعدة عسكرية كبيرة .
اﻻمارات تقدم اﻻغراءت ﻻبناء سقطرى لشراء مواقفهم وموافقتهم على ما تقوم به من دور لصالح اﻻمريكيين يعني اﻻمارات تخسر والفائدة للامريكي . 
كما احب ان انوه الى ان هناك تصريحات متبادلة بين روسيا وامريكا حول الجزيرة بعد اﻻعﻻن عن تأجيرها ﻻن الجزيرة كانت محتلة سابقا من قبل روسيا وترى روسيا ان لها الحق في العودة الى الجزيرة بحكم التاريخ وحتى تم استخدام الجزيرة كورقة ضغط امريكية على روسيا في الملف الروسي وكتبت حينها مقاﻻ وتحدثت بكل هذا واكثر في برنامج من الجنوب منذ اشهر .

زيد الغرسي.

=========

سقطرى.. اماره اماراتيه مستقله .. من بوابة الاستفتاء الشعبي...
ان المشروع الجيوسياسي الامريكي لصالح الامارات يطبق بحذافيره وعلى مراحل في جزيرة سقطرى هو في غاية الخطورة ويحتاج الى صحوه رسميه وشعبيه يمنيه كامله ..فما نفاه محافظ ارخبيل سقطرى، الخائن سالم عبدالله السقطري، عن تنازل حكومة المرتزقه عن جزيرة سقطرى لصالح دولة الامارات العربية المتحدة هو بتوجيهات اماراتيه لمنع التصعيد الشعبي اليمني .و ما أكده السقطري على ان سقطرى لم و لن يتم التنازل عنها لأي دولة هذه تضليلات من عبد الامارات الاول ..
الامارات دويلة محتله لاتمتلك الكوادر والخبراء المتخصصين في تطبيق المشاريع الجيوسياسيه الاستعماريه لذلك استعانت بالولايات المتحده وبريطانيا والكيان الصهيوني في ذلك لما لها من رصيد تاريخي احتلالي للارض والانسان في العالم ..
امريكا لديها مصلحه من جزيره سقطرى وهو بناء قاعدة عسكريه متكامله في البحر العربي لمواجهة مااسماه الخبراء والمسؤولين الامريكيين "النفوذ الصيني-الايراني" في المحيط الهندي وهذه ذريعه ..
الامر الاخر...قامت الامارات بربط الانترنت والاتصالات والخدمات الماليه والاداريه في جزيرة سقطرى بالامارات..ايضا ربطت الملاحه الجويه والبحريه بين سقطرى والامارات.ايضا بدأت شركات اماراتية بانشاء مرافق خدميه وامنيه وعسكريه و سياحية في جزيرة سقطرى، وهذا ذبح وليس استهداف لوحدة اليمن الجغرافيه وماهي الا مرحله اولى لتهيأت جزيرة سقطرى للانضمام للامارات ..
اضافة الى ذلك.. ترسل امارة ابوظبي الاف الشباب والشابات من ابناء جزيرة سقطرى لاخذ دورات في مختلف المجالات ومنها العسكريه والامنيه بالامارات لعدة اشهر واعادتهم الى جزيره سقطرى بعد ان تم غسل ادمغتهم وتغيير توجهاتهم ومفاهيمهم ومعتقداتهم اليمنيه الى اماراتيه بحته..اضافة الى ذلك منحهم الجنسيه الاماراتيه ومنح البقيه تسهيلات لاتخطر على بال احد ولايجوز منحها الا للمواطن الاماراتي فقط . ماذا يعني ذلك..اليس تغيير ديموغرافيا سقطرى من يمنيه الى اماراتيه...
هناك تغيير ديموغرافي اماراتي لسكان جزيره سقطرى عبر تحسين حياتهم المعيشيه وتقديم الخدمات التعليميه والطبيه ووالخ ومنح ابناءها الوظائف وارسال اخرين للعمل بالامارات .هناك سعي اماراتي-امريكي حثيث لتغيير سكان سقطرى وبشكل جذري من خلال توجيههم في الوقت المناسب الى مطالبتهم بالانفصال عن اليمن والانضمام الى الامارات وبطبيعة الحال..الامم المتحده وغيرها من المؤسسات العالميه وفق قوانينها التي صنعتها وحبكتها الدول الاستعماريه الكبرى ستؤيد اي طلب شعبي وسيدخل ملف جزيرة سقطرى محل تفاوض بين الامارات واليمن وستجري المفاوضات الى الهدف الذي يسعى اليه الاماراتيون وهو طرح استفتاء شعبي امام الى اليمن او الى الامارات...
ياشعب اليمن .ياقادة اليمن .. هذه ليست تحليلات وليست اوهام وليست شكوك ...هذه مخططات استعماريه عمليه يتم تنفيذها على الارض بكافة تفاصيلها وبكافة المجالات من قبل الاماراتيين والامريكيين وينفق عليها مئات الملايين من الدولارات ..الاراضي في جزيره سقطرى توزعها امارة ابوظبي على رجال المال والاعمال الاماراتيين بالمجان وتمنحهم الملكيات ويشهد على ملكيتهم لهذه الاراضي مرتزقة من سقطرى نفسها .. لقد اصبح قائد القوات الاماراتيه هو حاكم جزيرة سقطرى الفعلي..
على المجلس السياسي الاعلى وعلى الحكومه وعلى مجلس النواب .على كل السياسيين والاعلاميين والحقوقيين والقانونيين اليمنيين تحمل المسؤوليه في تحريك ملف سقطرى في المحافل الاقليميه والدوليه بكل قوّه . فمايجري على سقطرى ليس عدوان وليس احتلال فقط بل نهب ارض يمنيه بالقوّه الناعمه وضمها للامارات ...سقطرى في خطر.. ملف سقطرى سيطرح للاستفتاء الشعبي بجزيرة سقطرى .. ولن يطرحه الاماراتيون والامريكيون الا بعد تغيير الارض والانسان في سقطرى وهذا مايعملونه بالليل والنهار في سقطرى ويحققون نجاحات قياسيه....

سقطرى يااهل اليمن في خطر....
اللهم اني بلغت اللهم فاشهد....

أحمد عايض أحمد

======

مركز موارد الدراسات الاقتصادية في العاصمة صنعاء تطرق في نشرته الاسبوعية إلى مساعي العدوان الاماراتي في السيطرة على جزيرة سقطرى اليمنية التي تعد من أهم المقاصد السياحية في العالم  وكشف عن الدور الاماراتي المشبوه قبل العدوان في سقطرى وسعي الاحتلال الاماراتي لتوظيف مؤشرات الفقر والبطالة التي تعاني منها الجزيرة من خلال استقطاب ابناء الجزيرة إلى الامارات لغرض العمل وتقديم المساعدات الانسانية لاستمالة ابناء الجزيرة وكسب رضاهم وأشار إلى أن السلطات الاماراتية نفذت خطة استيطان خطيرة في عاصمة المحافظة حديبو وفي مديرية قلنيسية التابعة للجزيرة ووجهت المئات من الاماراتيين بشراء اراضي واسعه مستغلة أوضاع المواطنين في الجزيرة واقدامها على بناء منازل فارهه على الشواطي السقطرية والتردد على الجزيرة بين فترة واخرى من قبل قيادات اماراتية دون تنسيق مسبق مع الحكومة اليمنية .
وتطرقت النشره ايضاً الي تقارير احصائية عن اضرار العدوان الغير مباشرة على القطاع الزراعي بالاضافة إلى التهديدات المتصاعدة التي يواجهها ميناء الحديدة من قبل تحالف العدوان والتواطئو الاممي المفضوح أزاء ذلك كما تطرقت إلى مساعي عودة مواني دبي لاستكمال تدمير ميناء عدن عبر السلطات الموالية لها في محافظة عدن وتناولت الاقتصادي تصاعد ظاهرة البطالة في الشارع السعودي وانعكاسات ذلك على اقتصاد دولة العدوان الذي يعيش في مازق حقيقي بعد عامين من العدوان على الشعب اليمني صندوق النقد الدولي كاداة امريكية للاستعمار الجديد كان احد القضايا التي تطرقت اليه النشرة والتي كشفت عن مدى توظيف العدو الامريكي للمؤسسات المالية العالمية لقهر الشعوب المغلوبة من خلال تكبيلها بالديون الخارجية من جانب ودفع الانظمة إلى تبني سياسيات اقتصادية تتوائم مع الاهداف والمصالح الامريكية في المنطقة والعالم .

=======

إجراءات إحتلال تفرضها دويلة الإمارات في جزيرة سقطرى

على وقع التحشيد العسكري السعودي الأمريكي في السواحل الغربية لليمن دويلة الإمارات تواصل ممارساتها الممنهجة والمنظمة لاستكمال السيطرة على جزيرة سقطرى واحتلالها وتغيير معالمها وديمغرافيتها وهويتها اليمنية تحت ذرائع الاستثمار بموجب الاتفاق المبرم مع الخائن هادي والذي قضى بتأجيره الجزيرة لمائة عام.

وفي وقت يجري إجبار سكان جزيرة ميون الواقعة في مضيق باب المندب الاستراتيجي على ترك جزيرتهم ومغادرة مساكنهم مقابل تعويضات مادية ومالية تعمل الإمارات على تحويل سقطرى إلى تجمع سكاني غير متجانس من خلال ضم وإلحاق الأراضي فيها والتركيز على عملية استقطاب وتجنيس واسعة لأبنائها إضافة إلى بيع أراضيها وتمليكها لأكثر الناس ولاء للإمارات الحاملين جنسيتها.

وفي جديد النشاط الإماراتي المشبوه في سقطرى بحسب ما نقلته مصادر محلية ووسائل إعلامية مختلفة توصيل شبكة اتصالات إماراتية وربطها بالجزيرة وفرض التعامل بالدرهم الإماراتي.

– إقامة منشآت سياحية مخالفة لطبيعة الجزيرة في عدوان واضح يفضح عناوين الإمارات الإنسانية وشعاراته الفضفاضة.

– نهب ونقل النباتات والطيور النادرة إلى حدائق أبو ظبي.

– ممارسة الصيد وجرف الشعب المرجانية وممارسة الصيد في غير مواسمه بما يهدد القضاء على الثروة السمكية .

– فتح خط ملاحي جوي مباشر بين أبو ظبي وجزيرة سقطرى لتسهيل مهامهم وتنفيذ أجنداتهم.

– استغلال حاجة الناس وظروفهم المعيشيه لتهيئة المجتمع المحلي للقبول بأي قرار لصالح مشروع الاحتلال باختلاف عناوينه في قادم الأيام.

والأهم من ذلك أن الوجود العسكري الإماراتي في الجزيرة يمثل موطأ قدم للأمريكي في هذه الجزيرة المهمة من الناحية الاستراتيجية والجيوسياسية والجيوإقتصادية كونها تقع على مفترق طرق التجارة العالمية.

وبما يؤكد الرغبة الأمريكية في توسيع نشاطها العسكري في الجزيرة تكشف المعلومات عن تعمد الإمارات إدخال معدات وعتاد عسكري كمؤشر للشروع في إنشاء قواعد عسكرية أمريكية في خطوة تشبه المخطط الأمريكي في بنما مطلع القرن التاسع عشر الميلادي حيث وقعت الأخيرة معاهدة مع واشنطن تم بموجبها السماح للأمريكان بشق قناة بنما وفرض السيادة عليه نظرا لموقعها الجغرافي المميز وباعتباره حلقة الوصل بين المحيط الأطلسي والمحيط الهادئ وذلك مقابل إسهام واشنطن في انفصال بنما عن كولومبيا عام 1903.

وبتجلي الدور الأمريكي من خلال تصعيده العسكري واعلان استعداده المشاركة في العمليات العسكرية المحتملة على الحديدة تنكشف أبعاد العدوان وطبيعته الدور السعودي الإماراتي الهادف إلى تقسيم اليمن وتفتيته ومحاولة السيطرة عليه وعلى ثرواته ومقدراته وهو ما يستدعي مضاعفة الجهود وحشد الطاقات لمواجهة خطط الأعداء ومؤامراتهم .

إسماعيل المحاقري

=======

مطار سقطرى يرفض استقبال طائرة عُمانية

رفض مطار سقطرى الثلاثاء 4 أبريل/نيسان 017، استقبال طائرة عُمانية و اجبرها على المغادرة. وقالت مصادر ملاحية إن الطائرة العمانية أجبرت على العودة إلى عُمان بعد رفض المطار استقبالها لعدم حصولها على إذن مسبق من قيادة تحالف العدوان السعودي.

وأوضحت المصادر ان الطائرة كانت تقل سواحا راغبين بزيارة الجزيرة التي تعد من أهم المناطق العالمية التي تحوي نباتات نادرة. وتساءلت: كيف عبرت الطائرة العُمانية الاجواء اليمنية وصولا الى مطار سقطرى دون ان تكون حصلت على إذن مسبق من تحالف العدوان.

وتسيطر الامارات على مطار مطار سقطرى الذي قصرته على رحلتين اسبوعيتين للخطوط الجوية الاماراتية. وباتت الامارات هي من تفوج السياح إلى الجزيرة عبر طائراتها بعد ان أنشاء أمراء في الأسر الحاكمة في الامارات شركات لتفويج السياح إلى الجزيرة. وتنتشر قوات اماراتية في جزيرة سقطرى منذ أكثر من عام وتقوم شركات اماراتية بانشاء منشاءات سياحية في الجزيرة.

و قالت تقارير صحفية في بداية العام 2016 ان حكومة هادي وقعت عقدا مع الحكومة الاماراتية لتأجير الجزيرة مدة 99 عاما.

وكالة خبر