2014عام جديد والوجة الأخر

كتاب المرصاد:

abduallahbasehe8-1-2014

 

انقضى عام 2013 الأكثر دموية وانتهاك صارخ وفاضح للسيادة اليمنية عام مغلف بشعار السلم الوهمي وحلول رؤى سياسية بغلاف ثوري ومخرجات لحوار عائلي عقدت جلساته وشارفت نهايتة كهيئة صلح قبلي بعد كل البعد عن الهدف والمبداء الميداني الثوري آتى عام جديد يحمل بين طياته الكثير من المفآجآت الغيبية أما من يرى الوقع والمشهد على الساحة الثورية اليمنية فعل ثوري مستمر من قبل من آمنو وتمسكو بقيم ومبادئ لأجل الكل لا من أجل أشخاص او جهات او جهات واجندة خارجية تأملاً في الأيام الاولى لعام 2014 في قراءة سريعة وتفحص للمواقف السياسية نلاحض بأن هناك زمن أخر نعيش فية بطريقة غير مباشرة زمن أعلن عن انطلاق مسارة مسارة وساعاتة التقديرية منذ قرابة الــ10 سنوات من الآن الى الوراء زمن سقوط الأقنعة وكشف للحقائق تتجلى هذا العام الحقيقة فيه عند مدعي الديمقراطية والحرية والمتغنيين بالوطنية إنما ايضا خوض صراع ضحيتة المواطن والوطن وبلأصح من أجل بقاء فئة او بسط نفوذ او استحواذ بأسم المستضعف والمواطن نفس بعض ماتبقى من مخلفات العام الماضي تطفو على السطح حوار لم ينتة ؛ إستهداف للمواطن والوطن والسياده من قبل دول الاستكبار عدوة الشعوب شحن وتحريض فتنوي طائفي وتفصيل للدين وما إلى ذلك . إن مايرجوة المواطن المستضعف المغلوب على آمرة أن يكون عام خيروبركة امن واستقرارفألوجة الآخر يريد عكس ذلك لمصلحة خاصة او طائفة او حزب وتقوية مبداء انه يهم المواطن بينما يزيد من مد يد العمالة الخارجية وطلب الإسترضاء لدول تريد حماية مصالحها وجاعلين من انفسهم بيادق وادوات يستهدفون بني جلدتهم إمتداد لمخطط وضع اليمن تحت الوصاية بجميع المجالات وفسح مجال رسم السياسة من قبل اعداء معروفون بالفطرة الاسلامية يسيرون مجتمع مسلم تحت مبرر العلاقة الدبلوماسية السياسية والإرتماء إلى أحضان طريق العمالة والإرتهان للخارج موهمين الشعب بتحسن الأوضاع والسيطرة عليها إلى كل هذا أيضاً هناك جانب غافل علية اغلبية شرائح المجتمع والوطن هي إثقال كاهل الشعب والدولة بالقروض الخارجية والديون حيث وأنها تدفع وتسدد من أشلاء مواطنينا وخيرات بلادنا وحتى عدم القدرة على تنفيذ قرارت مؤسساتنا الحكومية كماهو حاصل لمنع الطيران والتواجد الامريكي في اليمن. بأسم المدنية والقانون تبرر حكومتنا فشلها مستغلة الجهل السياسي لدى بعض عامة الشعب في حين انها فشلت فشل ذريعاً إذ يرى ابسط شرائح المجتمع أنه فقد أدنى ماكان يملك وأصبح من الشئ إلا ألاشئ عام جديد يقول اريد حكومة إنقاذ وطني تهمها مصلحة المواطن والوطن والسيادة لا مصلحة الجيب والجاه والحزب . لأنه في استمرار حكومة التقاسم والتحاصص الحزبي إستمرارإنهاء الكرامة والعبث والفوضى التخريبية لإثبات الهوية في ميدان الساحة بجميع صورها فالقوة لاتولد إلا ضغطاً وقوة معاكسة

المزيد في هذا القسم:

  • ما بعد خطاب الرئيس بوتين هل عادت اجواء الحرب الباردة لتخيم على مسرح السياسة الدولية مره اخرى كما كان الحال عليه اواخر القرن الماضي ؟ ! ان لم يكن الأمر كذلك فان (العالم) ما بعد خطاب ال... كتبــوا
  • عقم سياسي .. لاعقم شعبي! المرصاد نت حين نرى الشارع العربي بجماهيرة العريضة تسبق القادة السياسيين في النزول الى الشارع وفي قيادة الأحداث الثورية بدون رؤيه سياسية وبرنامج للتغيير علينا ... كتبــوا